ادعى عطاء المقنع (ت163ه) أن الله تحول إلى صورة آدم، ولذلك أمر الملائكة بالسجود له، وأنه تحول إلى صورة نوح، ثم إبراهيم، وإلى حكماء الأوائل، ثم إلى صورة أبي مسلم صاحب الدعوة، ثم إليه هو (7/307).(3) وكان عثمان البري (ت في حدود سنة 170ه) قدريا، أنكر الميزان(1)، وكذب أبا هريرة. وسئل عن "تبت" هي في أم الكتاب؟ فقال: لم تكن، وإنما في الكتاب: ت، ب، ت (7/326).
وزعم طاغية الزنج - واسمه أحمد بن محمد - أنه المذكور في قوله تعالى: (وأنه لما قام عبد الله..)، وقال إن النبي ^ ما يمتاز عليه إلا بالنبوة! (13/134).(2)
وكان عبد الواحد بن زيد لا يقول إن الله يضل العباد، تنزيها له. قال الذهبي: وهذه بدعة(3) (7/180).
الشيعة والتشيع
ابن العلقمي الشيعي يخون المسلمين ويتواطأ مع التتار:
Halaman 40