هذا هو الأسبوع مر وها أنا
قد عدت فرحانا إلى إكسيري
متناولا في الوهم كأس رحيقه
من صمتنا المغني عن التعبير! (44) الخالق الفنان
تبارك ربي مبدعا ومصورا
لقد خلق الآيات كالسحر للورى
يراها الفتى لكن كأن الذي يرى
خيال وخلف الكون كون تسترا
وما عظم الخلاق إلا احتجابه
فسبحانه يبدو ويخفى مكررا
Halaman tidak diketahui