لكل حال مدة وتنقضي
ما غلب الأيام إلا من رضي •••
إن القناعة من يحلل بساحتها
لم يلق في ظلها هما يؤرقه •••
هي القناعة فالزمها تعش ملكا
لو لم يكن فيها إلا راحة البدن
فإن من ملك الدنيا بأجمعها
هل راح منها بغير القطن والكفن؟
غيره:
واقنع ففي بعض القناعة راحة
Halaman tidak diketahui