Peribahasa Arab Cammiyya
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
Genre-genre
أي: من اجتهد في طلب الدنيا ومن لم يجتهد؛ كلاهما لم يذهب منها بشيء عند الموت. «اللي حبه ربه جاب له حبيبه عنده»
أي: من أحبه الله يسر له الأمور. وانظر في الميم: «من حبه ربه واختاره ...» إلخ. «اللي حسبناه لقيناه»
أي: الذي قدرنا وقوعه وقع ووجدناه على ما ظننا. يضرب للأمر تقدر له عاقبة فيصدق فيها التقدير، والغالب ضربه فيما يسيء. «اللي حلق، راسه بردت»
أي: من حلق شعر رأسه زال عنه ما كان يستدعي الحك وارتاح. والمراد: متى زال السبب زال المسبب. «اللي ح يعرف ناس ما يعرفش فلوس»
الفلوس (بضمتين): النقود. والمقصود بمعرفة الناس المعرفة التي تلصقه بهم وتجعلهم يعتمدون في أعمالهم، فالعامل أو صاحب الحرفة إذا عرف أناسا مثرين طيبي المعاملة وتساهل معهم في بدء معرفته بهم ولم يطمح في ربح كبير؛ فإنه يعوض ما فاته مضاعفا بعد ذلك إذا وثقوا به واعتمدوا عليه؛ لأنهم يفضلونه على غيره في المعاملة. وقولهم: «ح » مختصر من «رايح»، ويستعملونها بدل سوف أو السين. «اللي خلق لشداق متكفل بلرزاق»
أي: من خلق الأشداق متى تأكل تكفل بأرزاقها. والمراد: من خلق الخلق. يضرب لعدم الاهتمام بالرزق والاتكال على الخالق - عز وجل. «اللي راجع الدنيا يبكي عليها»
انظر: «قالوا للمخوزق: استحي ...» إلخ. في حرف القاف. «اللي ربى أخير من اللي اشترى»
لأنه يكون أعرف وأخبر بالذي رباه، وذلك خير من أن يشتري الإنسان ما لم يخبره. وهذا المثل هو عكس قولهم: «شراية العبد ولا تربيته.» ولكن لكل واحد منهما مقام يضرب فيه. «اللي زمرناه راح لله»
أي: ذهب تعبنا سدى. وبعضهم يرويه: «راح اللي زمرناه لله.» والصواب ما هنا. «اللي سترها في الأول يسترها في التاني»
يضرب في دوام الستر منه - تعالى. ولله در من قال:
Halaman tidak diketahui