Peribahasa Arab Cammiyya
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
Genre-genre
يضرب في تفضيل القرب على البعد ولو أن القريب عدو. وهو من المبالغة. والمراد منه: أنه ربما عطف عليه وساعده في بعض شئونه. «العديم من احتاج إلى لئيم»
أي: لا يعد عديما إلا إذا ألجأه الزمان إلى لئيم. «عرايا مقفقفين جابوا بعشاهم ياسمين»
القفقفة عندهم: الارتجاف من البرد؛ أي: إنهم لا يملكون الثياب ومع ذلك يشترون بثمن طعامهم ياسمينا يتمتعون بشمه. يضرب لمن ينفق ثمن ما هو في حاجة إليه فيما لا يغنيه من الجوع. وانظر: «عرايا يقفقفم ...» إلخ. «عرايا ويطلبوا السجاجيد»
أي: لا لباس يسترهم وهم يطلبون الطنافس ليجلسوا عليها، وكان الأولى بهم أن يطلبوا الثياب. يضرب للعمل الذي ليس في موضعه. «عرايا يقفقفم وجايبين طار ويسقفم»
القفقفة: الارتجاف من البرد. وجاب؛ أي: وجاء بكذا. والطار: الدف. والتسقيف: التصفيق؛ أي: لا يملكون ثمن الثياب ويرتجفون من البرد وهم مع ذلك يلتقون على الدف ويصفقون؛ أي في لهو وفرح. انظر: «عرايا مقفقفين ...» إلخ. «العرب الرحاله تعرف طريق الميه»
معناه ظاهر. يضرب في أن المزاول للشيء لا تخفى عليه غوامضه. «العربي اللي منسفه ع الباب»
المنسف عندهم: وعاء من الخشب كالقصعة إلا أنه أكبر منها، يثرد فيه القرى في الأعراس أو الأعياد. ومعنى المثل: العربي المفتخر بنسبته للعرب من يتخلق بأخلاقكم في الكرم وإطعام الناس. يضرب في من يقتصر في الافتخار على نسبته دون العمل المشرف. «عرج الجمل من شفته»
الشفة (بتشديد الفاء) معروفة. وصوابها (التخفيف وفتح الأول)؛ أي: إنما سبب عرج البعير أكله من المزارع وضربهم له. يضرب لمن يجني على نفسه ويسبب لها الضرر. «العرس بزوبعه والعروسه ضفدعه»
الزوبعه فضيحة إلا أنها (بفتح الأول) وهي الإعصار؛ أي: العرس أعلن وشهر وأثيرت له زوبعة، مع أن العروس كالضفدع في القبح والقماءة لا تستحق كل هذا. يضرب للشيء الحقير يهتم به. وانظر: «العرس والمعمعة ...» إلخ. «العرس والمعمعه والعروسه ضفدعه»
يضرب للاهتمام والجلبة حول ما لا يستحق . وفي معناه: «الجنازة حارة والميت كلب.» وقد تقدم في الجيم؛ فإن مؤداهما واحد وإن اختلف التعبير. وانظر: «العرس بزوبعة ...» إلخ. «العرس يبان من لم الجله»
Halaman tidak diketahui