١٢٩٥- وكأنّه عامل البندنيجين. وذلك لكثرة أجلابها، وثقل خراجها من بين طساسيج الشام «١» .
وتقول للرجل العابس:
[١٢٩٦]- كأنّ وجهه مغسول بمرقة زيت.
وللرجل السّريع:
[١٢٩٧]- كأنّه سهم زالق.
وتقول:
[١٢٩٨]- كأنّه خليفة الخضر.
[١٢٩٤]- ينظر: ٦٤٠.
[١٢٩٦]- في المجمع ٢: ١٧٢ «... بمرقة الذئب»، وهو تحريف، لأن الذئب لا تكون منه مرقة، ولأنهم إنما نصّوا على الزيت لما ينتاب عضلات الوجه من تشنّج تضايقا من لزوجته.
[١٢٩٧]- ينظر المجمع ٢: ١٧٢.
[١٢٩٨]- ينظر: ٣٨٣.
1 / 296
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: