وتقول:
٩٨٩- هو محمود العاقبة.
فإذا كان عليه ثوب خلق مرقّع، وتحته مرتع مستمتع، قلت:
٩٩٠- إيمانه في غلاف الشّرك.
٩٩١- وهو عباءة مبطّنة بخزّ.
[٢٨ و] [و] تقول العامّة:
٩٩٢- عنب طائفيّ في سرجوج منكسر. وهو الذي يستعمله الأكرة لنقل الأعناب.
ويقال:
[٩٩٣]- طائفيّ في باريّ خلق «١» ويقال:
٩٩٤- لا تدري ما وراء ليله حتّى ترفع أطراف ذيله.
ويقولون:
٩٩٥- كل الباكورة حتّى تدرك ما وراءه.
ويقولون:
٩٩٦- كسرة وملح حتّى يدرك الشّواء.
[٩٩٣]-
1 / 241
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: