ضلالة لا ترضى الله ورسوله كان عليه مثل آثام من عمل بها لا ينقص ذلك من أوزار الناس شيئًا ". رواه الترمذي.
فصل
في الأمر بلزوم السنة والجماعة
والنهي عن الفرقة
قال الله تعالى: (وما تفرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيًا بينهم) .
وعن ابن عمر ﵄: أن عمر ﵁ خطب بالجابية فقال: قام فينا رسول الله (خطيبًا فقال: " من أراد منكم بَحبوحَة الجنة فليلزم الجماعة، فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد ". رواه الترمذي وصححه.
1 / 66