زهر الرياض، آه وا فرحتاه.
ترى المحبين صرعى في ديارهم
كفتية الكهف لا يدرون كم لبثوا
قوم إذا هجروا من بعد ما وصلوا
ماتوا وإن عاد من يهوونه بعثوا
مرحبا برشيقة القوام، أهذه أضغاث أحلام؟
الله في مهجتي زهر الرياض فقد
كلمت قلبي بهذا الهجر فارثي لي
غيري غدا مستريحا في الهوى وأنا
دوما أموت وأحيا بالأباطيل
Halaman tidak diketahui