Keamanan Dari Bahaya Perjalanan
الأمان من أخطار الأسفار
Penyiasat
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1409 AH
Carian terkini anda akan muncul di sini
Keamanan Dari Bahaya Perjalanan
Ibn Tawus d. 664 AHالأمان من أخطار الأسفار
Penyiasat
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1409 AH
وكيف شئت وانى شئت انك على كل شئ قدير وصلى الله على محمد وآله الطاهرين أجمعين وسلم تسليما كثيرا ولا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم والحمد لله رب العالمين فاما ما ينقش على هذه القصبة الفضة من فضه غير مغشوشة يا مشهورا في السماوات يا مشهورا في الأرضين يا مشهورا في الدنيا والآخرة جهدت الجبابرة الملوك على إطفاء نورك واخماد ذكرك فأبى إلا أن يتم نورك ويبوح بذكرك ولو كره المشركون أقول وجدت في الجزء الثالث من كتاب الواحدة ان المراد بقوله يا مشهورا في السماوات إلى آخره هو مولانا علي بن أبي طالب (ع) ومعنى فأبى الله إلا أن يتم نورك يعنى نورك أيها الاسم الأعظم المكتوب في الحرز ورأيت في نسخه خلاف كلمه وهي وأبيت ان تتم نورك والرواية الأولى أعني فأبى الله أليق بكون على (ص) هو المراد بالدعاء إلى آخره والمراد بما قلت ظاهر لكل أحد * (الفصل الثاني في العوذة المجربة في دفع الاخطار ويصلح أن تكون مع الانسان في الاسفار) * هذه العوذة ذكرناها باسنادها في كتاب السعادات بطريقين كما وجدناها في الروايات ونذكر الان إحدى الروايتين لأنها ابسط وأحوط في دفع المحذورات أحمد بن سعيد بن عقده قال أخبرنا أحمد بن يحيى الصوفي قال حدثني الحسن بن إسحاق بن الحسن العلوي كان عبد ربه بن علقمة لا يغلق باب داره صيفا ولا شتاء وكان يصيح الصائح في القبيلة اللصوص فيخرج إليهم ازار قد اتشح به فيلطم وجوههم ويأخذ منهم ما سرقوه فسئل عن ذلك فقال حدثني موسى ويحيى وإدريس وسليمان بنو عبد الله بن الحسن بن الحسن عن آبائهم عن أمير المؤمنين علي (ع) قال
Halaman 81
Masukkan nombor halaman antara 1 - 182