137

Amali Mutlaqa

الأمالي المطلقة

Penyiasat

حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي

Penerbit

المكتب الإسلامي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

1416 AH

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Perbualan
وَقَدْ أَمْلَيْتُهُ فِيمَا مَضَى فِي الْمَجْلِسِ الثَّالِثِ وَالثَّلَاثِينَ وَالرَّابِعِ وَالسَّبْعِينَ مِنْ رِوَايَةِ ابْنِ عَبَاسٍ وَابْنِ عُمَرَ وَأَبِي هُرَيْرَةَ مِنْ طُرُقٍ وَفِي بَعْضِهَا تَعْيِينِ الْعَشْرِ وَأَنَّهُ عَشْرُ ذِي الْحِجَّةِ أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُؤَذِّنُ وَفَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ قَالَ الْأَوَّلُ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ نِعْمَةَ وَالثَّانِيَةُ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُمَرَ فِي كِتَابِهِ قَالَا أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ الْأَوَّلُ إِجَازَةً إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا وَالثَّانِي حُضُورًا وَإِجَازَةً قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُتَوَّكِلِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبِ بْنُ الْبَاقِلَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بَشْرَانَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ خُزَيْمَةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهِ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ صَامَ يَوْمَ عَرَفَةَ غُفِرَ لَهُ مَا تقدم من ذَنبه سنة وَمَا تَأَخَّرَ سَنَةً هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ رِجَالُهُ مُوَثَّقُونَ إِلَّا عَبْدَ الرَّحْمَنِ فَكَانَ مِنْ عُلَمَاءِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَكِنَّهُ ضَعِيفٌ فِي الْحَدِيثِ وَقَدْ وَجَدْتُ لِلْحَدِيثِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَصْلًا أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ مِنْ رِوَايَةِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ بِلَفْظِ صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ وَهِيَ مُتَابَعَةٌ نَاقِصَةٌ وَلِذَا حَسَنْتُهُ وَأَصْلُ الْحَدِيثِ فِي مُسْلِمٍ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي قَتَادَةَ وَقَدْ أَمْلَيْتُهُ فِيمَا مَضَى فِي الْمَجْلِسِ الرَّابِعِ وَالثَّلَاثِينَ ذكرت أَنَّ جَمَاعَةً مِنَ الصَّحَابَةِ رَوُوهُ وَمن أغرب ذَلِك

1 / 141