248

Amali

الأمالي

Penyiasat

عبد السلام هارون

Penerbit

دار الجيل

Nombor Edisi

الثانية

Tahun Penerbitan

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت

ألا يا سنا برق على قلل الحمى ... لهنك من برق علي كريم لمعت اقتذاء الطير والقوم هجع ... فهيجت أسقاما وأنت سليم فبت بجد المرفقين أشيمه ... كأني لبرق بالستار حميم فهل من معين طرف عين خلية ... فإنسان طرف العامري كليم رمي قلبه الرق الملألئ رمية ... بذكر الحمي وهنا فبات يهيم فقلت له: فِي دون ما بك ما يفحم عَنِ الشعر! فقال: صدقت ولكن البرق أنطقني. قَالَ: ثم والله ما لبث يومه حتى مات قبل الليل، ما يتهم عليه غير الوجد أخرجه الزجاجي فِي أماليه من وجه آخر، عَن محمد بن معن به نحوه

1 / 250