أدعوك رب تفزعا وتذللا فإذا رددت يدي فمن ذا سأل
قد قادني أملا إليك ودلني جود عليك وفاقة وتذلل
وعلمت أنك لا تخيب أملا أضحى لجودك يا كريم يؤمل
فبنور وجهك كن لذنبي غافرا فعليك في غفرانها أتوكل
٦- إملاء يوم من محرم سنة ١١٩٠، أخبرنا عبد الخالق بن أبي بكر، أخبرنا الحسن بن علي بن يحيى، أخبرنا عبد العزيز بن محمد الزمري، أخبرنا شمس الدين محمد بن أحمد الرملي، أخبرنا أبي أخبرنا [٥/أ]
1 / 9