Amali
الأمالي
Penyiasat
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
1414 - 1993 م
Carian terkini anda akan muncul di sini
الأمالي
Penyiasat
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
1414 - 1993 م
أنه سيميتهم (1).
ثم قال: أيها المعلل نفسه بالدنيا، الراكض على حبائلها (2)، المجتهد في عمارة ما سيخرب منها (3). ألم تر إلى مصارع آبائك في البلى، ومصارع أبنائك تحت الجنادل والثرى؟ كم مرضت بيديك، وعللت بكفيك تستوصف لهم الأطباء، وتستعتب لهم الأحباء، فلم يغن عنهم غناؤك، ولا ينجع فيهم دواؤك (4).
Halaman 87
Masukkan nombor halaman antara 1 - 355