87

Amali

الأمالي

Penyiasat

حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري

Nombor Edisi

الثانية

Tahun Penerbitan

1414 - 1993 م

أنه سيميتهم (1).

ثم قال: أيها المعلل نفسه بالدنيا، الراكض على حبائلها (2)، المجتهد في عمارة ما سيخرب منها (3). ألم تر إلى مصارع آبائك في البلى، ومصارع أبنائك تحت الجنادل والثرى؟ كم مرضت بيديك، وعللت بكفيك تستوصف لهم الأطباء، وتستعتب لهم الأحباء، فلم يغن عنهم غناؤك، ولا ينجع فيهم دواؤك (4).

Halaman 87