Amali
الأمالي
Penyiasat
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
1414 - 1993 م
Carian terkini anda akan muncul di sini
الأمالي
Penyiasat
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
1414 - 1993 م
عبدي، ومجداني وسبحاني وهللاني وكبراني، واكتبا ذلك لعبدي حتى أبعثه من قبره.
ثم قال لي: ألا أزيدك؟ قلت: بلى زدني، قال: إذا بعث الله المؤمن من قبره خرج معه مثال يقدمه (1)، فكلما رأى المؤمن هولا من أهوال القيامة قال له المثال: لا تجزع ولا تحزن وأبشر بالسرور والكرامة من الله عز وجل، قال: فما يزال يبشره بالسرور والكرامة من الله عز وجل حتى يقف بين يدي الله سبحانه فيحاسبه حسابا يسيرا، ويأمر به إلى الجنة والمثال أمامه، فيقول له المؤمن: رحمك الله نعم الخارج خرجت معي من قبري، ما زلت تبشرني بالسرور والكرامة من الله عز وجل حتى كان ذلك، فمن أنت؟ فيقول له المثال: أنا السرور الذي أدخلته (2) على أخيك المؤمن في الدنيا، خلقني الله منه (3) لأبشرك.
Halaman 178
Masukkan nombor halaman antara 1 - 355