علم اللغة
علم اللغة
Penerbit
نهضة مصر للطباعة والنشر
Nombor Edisi
الأولى
Genre-genre
1 / 3
١ ظهرت الطبعة الأولى لهذا الكتاب حوالي سنة ١٩٤٠.
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
١ يرجع الفضل في وضع هذا الاسم إلى العلامة بريال "M. Bréal".
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
١ تتأثر الظواهر اللغوية كذلك بالظواهر البيولوجية والفيزيولوجية والجغرافية، كما سنذكر ذلك بتفصيل عند كلامنا على علاقة علم اللغة بما عداه "انظر صفحة ٣٠ وتوابعها". ولكن أهمية هذه العوامل أقل كثيرًا من أهمية الظواهر الاجتماعية والنفسية.
1 / 13
١ كانت إذا أطلقت في عصر إحياء العلوم لا تنصرف إلّا إلى دراسة اللغتين الإغريقية واللاتينية دراسة قواعد وأدب، ولكن الآن لا تفيد هذا المعنى إلّا إذا قيدت؛ فقيل: "فيلولوجيا كلاسيكية". "Phil. Classique".
1 / 14
١ يخرج كذلك بعض المؤلفين من نطاق علم اللغة البحث الخاص بنشأة اللغة، وقد أشرنا فيما سبق لمذهبهم هذا وذكرنا وجهة نظرهم "انظر ص٦، ٧". ٢ سيأتي تفصيل ذلك في الفقرة الخاصة بتاريخ البحوث اللغوية.
1 / 15
1 / 16
١ يعرفها منتسكيو بأنها: "العلاقات الضرورية التي تنشأ من طبيعة الأشياء". ٢ مثال ذلك: إذا ضربت أربع وحدات في خمس وحدات، كان الحاصل عشرين وحدة. ٣ مثال ذلك: ربح مبلغ ما يساوي حاصل ضرب رأس المال في الزمن في السعر مقسومًا على مائة. ٤ مثال ذلك: ينطبق المثلثان كلٌّ على الآخر تمام الانطباق إذا ساوى في كل ضلعان والزاوية المحصورة بينهما نظائرها في الآخر.
1 / 17
١ كل جسم مغمور في سائل يكون مدفوعًا من أسفل إلى أعلى بقوة تساوي وزن السائل الذي يحل محله. ٢ في درجة الحرارة الواحدة تكون حجوم مقدار معين من غاز مناسبة للضغوط الواقعة عليه تناسبًا عكسيًّا. ٣ يرتفع الثمن كلما زاد الطلب أو قلَّ العرض، وينخفض الثمن كلما قلَّ الطلب أو زاد العرض، كلما ارتفع الثمن قلَّ الطلب وزاد العرض، وكلما انخفض الثمن زاد الطلب وقلَّ العرض. ٤ إذا اجتمع نقدان في التعامل أحدهما رديء والآخر جيد، فإن الرديء يتغلب على الجيد ويطرده من السوق.
1 / 18
1 / 19
١ انظر الباب الثاني من كتابنا: "ابن خلدون، منشئ علم الاجتماع".
1 / 20
١ هذه الأمنية، وإن كانت ممكنة نظريًّا، يحول دون تحقيقها عمليًّا صعوبات جمة، سنعرض لها في الفقرة الثانية من الفصل الأول من الباب الثاني. ومع ذلك لا يزال المتعصبون لفكرة الاسبرانتو كثيرين في مختلف الأمم، ولا يزالون =
1 / 21
= دائبين على نشر مشروعهم والدعاية له وعقد مؤتمرات دولية لدراسته وإذاعته، وقد جاء في هذا الصدد بجريدة الأهرام الصادرة في ٤/ ٨/ ١٩٤٨ ما يلي: "افتتح يوم السب الماضي المؤتمر الثالث والثلاثون للاسبرانتو في مدينة مالمو بالسويد، وقد تولَّى رياسته الفخرية المسيو: تاجي أرلاند، رئيس الحكومة السويدية، وحضر جلساته مندوبن عن اثنتين وثلاثين دولة، ومثل جمعية الاسبرانتو المصرية فيه الأستاذ نصيف أسعد، ولهذه المناسبة تلقينا من الأستاذ سعيد صالح سكرتير الجمعية كلمةً نوَّه فيها بما يمتاز به هذا المؤتمر عن المؤتمرات الأخرى، فقال: إن المشتركين فيه يتحدثون، رغم اختلافهم في الجنسيات واللغات، بلغة واحدة هي لغة الاسبرانتو، التي ألفها الطبيب البولندي الدكتور: زامنهوف "zamenhof" في عام ١٨٨٧، ثم أخذت تنتشر حتى اعترفت بمزاياها دول كثيرة، وراحت تدرسها في معاهدها التعليمية المختلفة، وتستعملها للدعاية عن نفسها واجتذاب السائحين إليها من شتّى بلاد العالم. -وبعد أن ذكر أن كثيرًا من محطات الإذاعة؛ كمحطات باريس وفارسوفيا وفينا تخصص جزءًا من برامجها بلغة الاسبرانتو، وأن البنوك والشركات التجارية الكبرى أصبحت تستخدم هذه اللغة، رجا أن تولى مصلحة الدعاية والسياحة المصرية الاسبرانتو ما تستحقه من عناية؛ إذ أن بلادنا في حاجة إلى مختلف وسائل الدعاية". وورد في جريدة المصري الصادرة في ١١/ ٧/ ١٩٤٩ ما يأتي: "سيغادر مصر هذا الإسبوع الأستاذ تاردرس مجلي، المندوب الرئيسي لجمعية الاسبرانتو العالمية في القطر المصري لحضور مؤتمر الاسبرانتو العالمي الرابع والثلاثين الذي سيعقده في أوائل أغسطس، وسيزور أيضًا السويد والدانيمرك بدعوة من مكتب الصحافة السويدي".
1 / 22