159

علم البديع

علم البديع

Penerbit

دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع

Nombor Edisi

بدون

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

بابه، ثم فرّق بينهم في ذلك الحكم من جهة أن كلا منهم له حال خاصة تخالف حال غيره، ثم عاد فقسّم بأن أضاف إلى كل واحد منهم ما يناسب حاله، فللخامل العليا، وللمعدم الغنى، وللمذنب العتبى، وللخائف الأمن.

1 / 163