Carian terkini anda akan muncul di sini
Dewa Bumi
Antuniyus Bashir d. 1385 AHآلهة الأرض
لأعطيه المحبة النامية بالألم، المتسامية بالشوق، المتزايدة بالحنين، والمضمحلة بالعناق الأول،
لأمنطق لياليه بأحلام الأيام العلوية،
وأسكب في أيامه رؤى الليالي المقدسة.
ثم أحكم على أيامه ولياليه بالمماثلة التي لا تتغير،
لأجعل خياله كالنسر على الجبل،
وأفكاره كعواصف البحار،
ثم أعطيه يدا بطيئة في الحكم،
وقدما ثقيلة في التأمل،
لأمنحه مسرة ليترنم أمامنا، وكآبة ليلتجئ إلينا،
ثم أجعله وضيعا عندما تصرخ الأرض في مجاعتها طالبة طعاما،
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 56