Carian terkini anda akan muncul di sini
471
قال الخليفه وقد اعجبه دلك ما رايت متل هده . قال له نور الدين هى 15 وهبة منى اليك . تم ان نور الدين نهض واراد ان يقوم يلبس قماشه ويروح الى حال سبيله ، والجاريه نظرت اليه وقالت الى اين ، ان كان ولا بد اقف واسمع شرح حالى . ثم انشدت تقول (205) : 1 عندى من الشوق والتدكار والبرحا
ما صير الجسم من فرط الضنا شبحا 2 احبابنا لا تظنونى سلوتكم
الحال بالحال والتبريح ما برحا 3 لو كان يسيح حيأ في مدامعه
لكنت اول من فى دمعه سبحا 3 يا من تحكم في قلبي محبته
كما تحكم مزج الخمر بالقدحا 5هدا الفراق الدى قد كنت احدره
يا من هواه بقلبى والحشا مرحا 5/36) ظ 6 يا ابن خاقان يا سولى ويا املى
يا من هواه بقلبى قط ما برحا 7 ان كنت عاديت مولانا وسيدنا
لاجلى وعدت عن الاوطان منتزحا 8 لا اوحش الله من سيدى على فقد
وهبتنى لكريم لم يزل مدحا فلما سمع الخليفه وهبتنى لكريم وادرك شهرازاد الصباح فسكتت عن الحديت
فلما كانت الليلة القابله قالت بلغنى [ايها الملك السعيد] ان الخليفه لما سمع وهبتنى لكريم التفت الى الصبى وقال له يا سيدى هده دكرت فى شعرها انك عاديت سيدها ومالكها ، اه انت عاديت احد ، ولاحد عليك طلب . فقال [نور الدين] على يا صياد جرى
Halaman 471