41

Death

الوفاة

Penyiasat

محمد السعيد زغلول

Penerbit

مكتبة التراث الإسلامي

Lokasi Penerbit

القاهرة

أُقِيمَت الصَّلَاة قُلْنَ نعم قَالَ أدعوا لي إنْسَانا أعْتَمد عَلَيْهِ فَجَاءَت بَرِيرَة وَآخر مَعهَا فاعتمد عَلَيْهِمَا فجَاء وَأَبُو بكر يصلى فَجَلَسَ إِلَى جنبه فَذهب أَبُو بكر يتَأَخَّر فحبسه حَتَّى فرغ من الصَّلَاة فَلَمَّا توفى النَّبِي ﷺ قَالَ عمر لَا يتَكَلَّم أحد بِمَوْتِهِ إِلَّا ضَربته بسيفى هَذَا فَسَكَتُوا وَكَانُوا قوما أمييين لم يكن فيهم نبى قبله قَالُوا

1 / 73