Risalah Fi Radd Cala Ibn Taymiyya
الرد على ابن تيمية
Penyiasat
سعيد عبد اللطيف فودة
Penerbit
المحقق
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1419هـ - 1998م
Lokasi Penerbit
الأردن - عمان
Genre-genre
Akidah dan Kepercayaan
Carian terkini anda akan muncul di sini
Risalah Fi Radd Cala Ibn Taymiyya
Bahāʾ al-Dīn al-Ikhmīmī d. 764 AHالرد على ابن تيمية
Penyiasat
سعيد عبد اللطيف فودة
Penerbit
المحقق
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1419هـ - 1998م
Lokasi Penerbit
الأردن - عمان
Genre-genre
وأما ذمه الاتحادية والحلولية فحق كما بسطناه مبرهنا في المنقذ من الزلل وكان ينبغي له أن يضم إليهم المشبهة والممثلة كما فعلنا إلا أن نفسه كأنها لم تطاوعه وأما ذم الشافعي وغيره علم الكلام فمرادهم بعلم الكلام بإجماع المسلمين هو الكلام النافي عن الله ما علم ثبوته له بكتابه عز وجل أو بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم أو بإجماع أمته أو بدليل عقلي تنتهي مقدماته إلى الضروريات أو المثبت لله ما لم يعلم بواحد من هذه الطرق الأربعة
وأما الكلام المثبت لما يجب لله النافي لما يستحيل على الله المتوقف على ما لم يعلم امتثالا لنهيه عز وجل عن اتباع الظن ولقوله صلى الله عليه وسلم ( إن الله سكت ) عن أشياء رحمة بكم ( غير نسيان ) فلا تبحثوا عنها فلم يدع تحريمه المطلق إلا مبتدع يخاف أن تبطل شبهته وأن ترد عليه . . . أهل القرآن الكفر عند تقريرها جاز في تأويلها وجوه تجدها في المنقذ من الزلل في العلم والعمل فلا يقدح فيه بل ذلك من قبيل قول الشاعر
( وإذا أتتك مذمتي من جاهل
فهي الشهادة لي بأني كامل )
وقد قال أبو لهب الأحول في ذم القرآن ومدحه هبلا أضعاف أضعاف ما قال هذا الرجل وكانت العاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين
Halaman 39
Masukkan nombor halaman antara 1 - 42