Al-Radd 'ala al-Ta'qeeb al-Hatheeth lil-Sheikh Abdullah Al-Habshi
الرد على التعقيب الحثيث للشيخ عبد الله الحبشي
Penerbit
مطبعة الترقي
Lokasi Penerbit
دمشق - سوريا
Genre-genre
المقدمة / 1
المقدمة / 2
1 / 1
(١) تم طبع المقال مع المقالات الأخرى في الصحيفة (١/ ١١٠/ ١١٧).
1 / 2
1 / 3
1 / 4
(١) وانظر شرح نخبة الفكر لعلي القاري (ص ١٢٣ - ١٢٤).
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(١) يعني أنه لا تحل الرواية عنه كما ذكره السيوطي في "التدريب" (ص ١٢٧) منبهًا على أن هذا هو مراد البخاري بهذه الجملة، وسلم بصحة ذلك عن البخاري، وأما حضرة الشيخ فقد أشار إلى عدم صحة ذلك عنده بقوله (ص ٨): "إن صح" ولازمه أنه لم يثق بتقل السيوطي فما السبب في ذلك مع أنه لم يتفرد بنقله بل سبقه إليه الذهبي في "الميزان" (١/ ٥) نقلا عن ابن القطان، واعتمده الذهبي في رسالته "الموقظة"! ! .
1 / 8
(١) ويوضح هذا الفرق أن كل من يقرأ أو يسمع حديث (نعم المذكر السبحة) لا يدور في خَلَده إلا أنه ﷺ يريد سبحة معروفة في عهده لا سبحة ستحدث من بعده، بخلاف حديث (الورق للعلق)، ولما كان من الثابت أنها لم تكن في عهده ﷺ دل ذلك على بطلان الحديث وهذا أمر واضح والحمد لله على توفيقه.
1 / 9
(١) هذا ولا يفوتني بهذه المناسبة أن أنبه على خطيئة وقع الشيخ فيها وهي أنه عزي حديث المنارة المتقدم لأبي داود فقط مع أنه في صحيح مسلم (ج ٨/ ١٩٧ - ١٩٨)!
1 / 10
1 / 11
(١) وهو حديث صحيح كما قال الحاكم والنووي وابن حجر. (٢) ذكره النووي في "المجموع شرح المهذب" (٢/ ١٩٠).
1 / 12
(١) وهو حديث صحيح عند الشيخ كما يدل عليه احتجاجه به لاسيما وقد صححه الحاكم والذهبي وحسنه النووي والعسقلاني، وهو لا يستطيع أن يخالفهم كما يدل عليه صنيعه في هذه الرسالة. (٢) انظر "المزهر في علوم اللغة وأنواعها" للسيوطي (١/ ٣٠٤) و"خزانة الأدب" (١/ ٤).
1 / 13
(١) لكن الحافظ نازع ابن عساكر في أن يكون الحديث المشار إليه من موضوعات الهاشمي هذا، لأنه قد توبع عليه، ثم اتهم الحافظ به غيره، لكن الشاهد من كلام ابن عساكر قائم على كل حال لتصريحه بأنه "يضع الحديث" وأن له موضوعات غير هذا.
1 / 14
(١) نقلة حضرة الشيخ في رسالته الخطية (ص ٣) وهي ملخصة من رسالته المطبوعة وفيها زيادات قليلة، وكنت وقفت عليها بعد أن طبع الشيخ أصلها ونشرها على الناس! ولهذا جعلت ردي عليها لأن الخطية جزء منها.
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18