Al-Nihayah fi Sharh al-Hidayah
النهاية في شرح الهداية
Penerbit
رسائل ماجستير، مركز الدراسات الإسلامية بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
Tahun Penerbitan
1435-1438
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
Fiqh Hanafi
- مَا جَزَمْتُ بخطئهِ مِنْ النُّسَخَتَيْنِ فإنني أُبْقِيهِ كَمَا هُوَ وَأَضعْهُ بَيْنَ مَعقوفِين هَكَذَا []، وَأَذْكُرُ الصَّوَاب فِي الْحاشِيَةِ مَعَ بَيَانِ سَبَبِ الْخَطَأِ، مُوثَقًا مَنْ بَعْضِ شُرُوحِ الْهِدَايَةِ الْأُخْرَى.
رابعًا: وَضُعُ خَطٍ مَائِلٍ هَكَذَا/ لِلدَّلالَةِ عَلَى نِهَايَةِ اللَّوْحَةِ مَعَ الْإشارَةِ إلى رَقْمِ اللَّوْحَةِ مَنْ نسخةِ الْأَصْلِ وَاضِعًا (أ) لِلْوَجْهِ الْأَيْمَنِ و(ب) لِلْوَجْهِ الْأَيْسَر، وَذَلِكَ فِي الْهَامِشِ الْجانِبِيَّ الْأَيْسَر هَكَذَا (٥/ أ) أو (٥/ ب).
خامسًا: عَزْوُ الآياتِ القُرآنية، مَعَ بَيَانِ اِسْمِ السُّورَةِ، وَرُقِمَ الْآيَةِ وَكِتَابَتهَا بِالرَّسْمِ الْعُثْمانِيَّ.
سادسًا: عَزْوُ الْأَحادِيثِ إلى مَصَادِرِهَا، فَإِنَّ كَانَ الْحَديثُ فِي الصَّحِيحِينِ أو أحَدهُمَا اِكْتَفَيْتُ بِالْعَزْوِ إِلَيهِمَا أو أحَدِهُمَا، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِمَا أو فِي أحَدِهِمَا فَإِنَّي أقوم بِعَزْوِهِ إلى مَصَادِرِهِ، ذاكِرًا قَوْلَ أَحَد الْعُلَمَاءِ الْمُعْتَبَرِينَ فِي بَيَانِ درجتِهِ مَا أَمْكَنَ ذَلِكَ.
سابعًا: عَزْوُ الْآثَارِ الْوَارِدَةِ عَنِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِين إلى مَظَانِّهَا الْأَصيلَةِ.
ثامنًا: تَوْثِيقُ الْمَسَائِلِ وَالْأَقْوَال وَالرِّواياتِ وَالْأَوْجُه الْوَارِدَةِ فِي النَّصِّ الْمُحَقِّقِ مِنْ مَصَادِرِ الْمُؤَلِّفِ- إِنَّ وَجَدَّتْ- وَالرُّجُوع إلى الْكُتُبِ الْمُعْتَمِدَةِ فِي الْمَذَاهِبِ الْفِقْهِيَّةَ.
تاسعًا: إِذَا تَعَرّضَ الْمُؤَلِّفُ إلى ذِكرِ الْخِلَافِ فِي بَعْضِ الْمَسَائِلِ أُشِيرُ إلى ذَلِكَ فِي الْحاشِيَة مَعَ النَقلِ مِنْ مَصَادِرِ كُتُبِ الْمَذَاهِبِ الْفِقْهِيَّةِ الْمُعْتَمِدَة.
عاشرًا: شَرْحُ الْمُفْرَدَاتِ اللُّغَوِيَّةِ الْغَرِيبَةِ، وَالْمُصْطَلَحَات الْعِلْمِيَّةِ الْوَارِدَةِ فِي الْكِتَاب.
حادي عشر: تَرْجَمَةُ الْأَعْلَامِ غَيْرِ الْمَشْهُورِينَ الْمَذْكُورِينَ فِي النَّصِّ الْمُحَقّقِ عِنْدَ أَوَّل وَرَوْدٍ لِهُمْ تَرْجَمَةً مُوجِزَة.
ثاني عشر: التَّعْرِيفُ الْمُوجَز بِالْمُدُنِ، وَالْمَوَاضِع، وَالْبُلْدانِ غَيْرِ الْمَشْهُورَةِ.
ثالث عشر: وَضعُ الْفَهَارِسِ الْعَامَّةِ كَمَا سَبَق فِي الْخُطَّة.
المقدمة / 85