93

Al-Munjid fi al-Lugha

المنجد في اللغة

Penyiasat

دكتور أحمد مختار عمر، دكتور ضاحي عبد الباقي

Penerbit

عالم الكتب

Nombor Edisi

الثانية

Tahun Penerbitan

١٩٨٨ م

Lokasi Penerbit

القاهرة

Genre-genre

والسِّحاء من الفرَس: عِرْقٌ في أصلِ لسانه. والسِّحاء والسَّحاة: نَبْتٌ يأكله الضَّبُّ، يقال منه: ضبٌّ ساحٍ: يأكل السَّحاة. والدُّخَّل: طائرٌ أصغرُ من العُصْفُور يكون بالحِجاز، يقال له: دُخْلُلٌ ودُخلَل. ويقال: هو عالِمٌ بِدُخْلَلِكَ وَبدُخْلُلِك، أي: بداخِلَةِ أمْرِك. قال الشاعر: [الكامل] فَوَدِدْتُ إذ سَكَنوا هُنالك دَارَهُمْ ... وعَدَتْهُمُ عنا أمورٌ تَشْغَلُ أنَّا نُطاعُ إذًا فَتُنْقَلَ أرْضُنا ... أو أنَّ أرْضَهم إلينا تُنْقَلُ لِتُرَدَّ من كَثَبٍ إليك رسالتي ... بجوابِها ويَعُودَ ذاك الدُّخْلَلُ واليَرَاعَةُ: طائرٌ إذا طار بالليل فكأنَّه النَّارُ، وقال بِشْرُ بنُ المُعْتَمِر: [الكامل] أو طائرٌ يُدْعَى اليراعةَ إذ يُرَى ... في حِنْدِسٍ كضياءِ نارِ مُنَوِّرِ واليَرَاعَةُ: موضعٌ بعينه، قال المُثقِّبُ العَبْدِيُّ: [الطويل]

1 / 94