Al-Munjid fi al-Lugha

Kuraʿ an-Naml d. 310 AH
44

Al-Munjid fi al-Lugha

المنجد في اللغة

Penyiasat

دكتور أحمد مختار عمر، دكتور ضاحي عبد الباقي

Penerbit

عالم الكتب

Nombor Edisi

الثانية

Tahun Penerbitan

١٩٨٨ م

Lokasi Penerbit

القاهرة

Genre-genre

لا صُلْحَ بيني فَاعْلَمُوهُ ولا ... بينكُمُ ما حَمَلَتْ عاتقي سَيْفِي وما كُنَّا بِنَجْدٍ وما ... قَرْقَرَ قُمْرُ الوادِ في الشَّاهِقِ ويُقال: فُلانٌ عَضُدِي، أي الذي يَعْضُدُني ويُقَوِّيني. والمِرْفَق: موضع التَّغَوُّط، والجميعُ المَرَافِق. والمِرْفَق: من الارْتِفاق، بالفتح والكسر، لغتان. فأما مِرفق الإنسان فبالكسر لا غير. والسَّاعد: إِحْلِيلُ خِلْفِ الناقةِ الذي يَخْرُجُ منه اللَّبَنُ، والجميعُ السَّوَاعد. ويقال: إن السَّواعِد عُروقٌ في الضَّرْع يَجِىْءُ إليه منها اللَّبَن. والسَّواعد أيضًا: مجاري البحر إلى الأنهار، واحدُها ساعِدٌ. وأما ساعدة بالهاء فَاسْمُ الأسد، معرفةٌ لا تنصرف. والذِّراع: مَنْزِلةٌ من منازل القَمَر. والذِّراع: صَدْرُ القَنَاة. والذِّراع: سِمَةُ بني ثعْلَبَةَ من أهل اليَمَنِ، وناسٍ من بني مالِكِ بن سعد من أهل الرِّمال، وهي سِمَةٌ في ذرَاع البعيرِ. وذِراع الإنسان يُذَكَّرُ ويؤنَّثُ.

1 / 45