اختلفت شرائعهم.
١- أن الرسالة عمّت كل الأمم، وقامت الحجة على كل العباد.
٢- عظم شأن التوحيد، وأنه واجبٌ على جميع الأمم.
٣- في الآية ما في (لا إله إلا الله) من النفي والإثبات، فدلت على أنه لا يستقيم التوحيد إلا بهما جميعًا، وأن النفي المحض ليس بتوحيد، والإثبات المحض ليس بتوحيد.
* * *