٨ - حَدِيث عَلّي "أَن النَّبِي ﷺ طرقه وَفَاطِمَة ﵄ وهما نائمان فَقَالَ: أَلا تصليان قَالَ عَلّي: فَقلت يَا رَسُول الله إِنَّمَا أَنْفُسنَا بيد الله تَعَالَى فَإِذا شَاءَ أَن يبعثها بعثها فَانْصَرف ﷺ فَسَمعته وَهُوَ منصرف يضْرب فَخذه وَيَقُول: وَكَانَ الْإِنْسَان أَكثر شَيْء جدلا"
مُتَّفق عَلَيْهِ.
١ - حَدِيث «لِأَن أقعد فِي مجْلِس أذكر الله فِيهِ من صَلَاة الْغَدَاة إِلَى طُلُوع الشَّمْس أحب إِلَيّ من أَن أعتق أَربع رِقَاب»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أنس وَتقدم فِي الْبَاب الثَّالِث من الْعلم.
٢ - حَدِيث «كَانَ إِذا صَلَّى الْغَدَاة قعد فِي مُصَلَّاهُ حَتَّى تطلع الشَّمْس - وَفِي بَعْضهَا - وَيُصلي رَكْعَتَيْنِ أَي بعد الطُّلُوع»
أخرجه مُسلم من حَدِيث جَابر بن سَمُرَة دون ذكر الرَّكْعَتَيْنِ وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أنس وَحسنه «من صَلَّى الْفجْر فِي جمَاعَة ثمَّ قعد يذكر الله تَعَالَى حَتَّى تطلع الشَّمْس ثمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَت لَهُ كَأَجر حجَّة وَعمرَة تَامَّة، تَامَّة، تَامَّة» .
٣ - حَدِيث الْحسن "أَن رَسُول الله ﷺ كَانَ فِيمَا يذكر من رَحْمَة ربه أَنه قَالَ: يَا ابْن آدم اذْكُرْنِي من بعد صَلَاة الْفجْر سَاعَة وَبعد صَلَاة الْعَصْر سَاعَة أكفك مَا بَينهمَا"
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد هَكَذَا مُرْسلا.
٤ - حَدِيث «كَانَ يفْتَتح الدُّعَاء بسبحان رَبِّي الْعلي الْأَعْلَى الْوَهَّاب»
تقدم.