288

Pembebas tentang Membawa Buku-buku Ketika dalam Perjalanan

المغني عن حمل الأسفار

Penerbit

دار ابن حزم

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

1426 AH

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Sains Hadis
٦ - حَدِيث «إِذا أذْنب العَبْد فَقَالَ اللَّهُمَّ اغْفِر لي يَقُول الله أذْنب عَبدِي ذَنبا فَعلم أَن لَهُ رَبًّا يَأْخُذ بالذنب وَيغْفر الذَّنب عَبدِي اعْمَلْ مَا شِئْت فقد غفرت لَك»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٧ - حَدِيث «مَا أصر من اسْتغْفر وَإِن عَاد فِي الْيَوْم سبعين مرّة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي بكر وَقَالَ غَرِيب وَلَيْسَ إِسْنَاده بِالْقَوِيّ.
٨ - حَدِيث «أَن رجلا لم يعْمل خيرا قطّ نظر إِلَى السَّمَاء فَقَالَ إِن لي رَبًّا يَا رب اغْفِر لي فَقَالَ الله تَعَالَى قد غفرت لَك»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.
٩ - حَدِيث «من أذْنب فَعلم أَن الله قد اطلع عَلَيْهِ غفر لَهُ وَإِن لم يسْتَغْفر»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف.
١٠ - حَدِيث «يَقُول الله تَعَالَى يَا عبَادي كلكُمْ مذنب إِلَّا من عافيته فاستغفروني أَغفر لكم وَمن علم أَنِّي ذُو قدرَة عَلَى أَن أَغفر لَهُ غفرت لَهُ وَلَا أُبَالِي»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي ذَر وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن وَأَصله عِنْد مُسلم بِلَفْظ آخر.
١١ - حَدِيث «من قَالَ سُبْحَانَكَ ظلمت نَفسِي وعملت سوءا فَاغْفِر لي إِنَّه لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت غفرت ذنُوبه وَإِن كَانَت كمدب النَّمْل»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من حَدِيث عَلّي «أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ أَلا أعلمك كَلِمَات تقولهن لَو كَانَ عَلَيْك كعدد النَّمْل - أَو كعدد الذَّر - ذنوبا غفرها الله لَك» فَذكره بِزِيَادَة «لَا إِلَه إِلَّا أَنْت» فِي أَوله وَفِيه ابْن لَهِيعَة.
١ - حَدِيث «أفضل الاسْتِغْفَار اللَّهُمَّ أَنْت رَبِّي وَأَنا عَبدك وَأَن عَلَى عَهْدك وَوَعدك مَا اسْتَطَعْت أعوذ بك من شَرّ مَا صنعت أَبُوء لَك بنعمتك عَلّي وأبوء عَلَى نَفسِي بذنبي فقد ظلمت نَفسِي وَاعْتَرَفت بذنبي فَاغْفِر لي ذُنُوبِي مَا قدمت مِنْهَا وَمَا أخرت فَإِنَّهُ لَا يغْفر الذُّنُوب جَمِيعهَا إِلَّا أَنْت»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث شَدَّاد بن أَوْس دون قَوْله «وَقد ظلمت نَفسِي وَاعْتَرَفت بذنبي» وَدون قَوْله «ذُنُوبِي مَا قدمت مِنْهَا وَمَا أخرت» وَدون قَوْله «جميعا» .

1 / 371