Pembebas tentang Membawa Buku-buku Ketika dalam Perjalanan
المغني عن حمل الأسفار
Penerbit
دار ابن حزم
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1426 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Sains Hadis
٢ - حَدِيث «مَا من شَفِيع أعظم منزلَة عِنْد الله من الْقُرْآن لَا نَبِي وَلَا ملك وَلَا غَيره»
رَوَاهُ عبد الْملك بن حبيب من رِوَايَة سعيد بن سليم مُرْسلا وللطبراني من حَدِيث ابْن مَسْعُود «الْقُرْآن شَافِع مُشَفع» وَلمُسلم من حَدِيث أبي أُمَامَة «اقرؤوا الْقُرْآن فَإِنَّهُ يَجِيء يَوْم الْقِيَامَة شَفِيعًا لصَاحبه» .
٣ - حَدِيث «لَو كَانَ الْقُرْآن فِي إهَاب مَا مسته النَّار»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث سهل بن سعد وَلأَحْمَد والدارمي وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عقبَة بن عَامر وَفِيه ابْن لَهِيعَة وَرَوَاهُ ابْن عدي وَالطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث عصمَة بن مَالك بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٤ - حَدِيث «أفضل عبَادَة أمتِي تِلَاوَة الْقُرْآن»
أخرجه أَبُو نعيم فِي فَضَائِل الْقُرْآن من حَدِيث النُّعْمَان بن بشير وَأنس وإسنادهما ضَعِيف.
٥ - حَدِيث "إِن الله ﷿ قَرَأَ طه ويس قبل أَن يخلق الْخلق بِأَلف عَام فَلَمَّا سَمِعت الْمَلَائِكَة الْقُرْآن قَالَت: طُوبَى لأمة ينزل عَلَيْهِم هَذَا وطوبى لأجواف تحمل هَذَا وطوبى لألسنة تنطق بِهَذَا"
أخرجه الدَّارمِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف.
٦ - حَدِيث «خَيركُمْ من تعلم الْقُرْآن وَعلمه»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث عُثْمَان بن عَفَّان.
٧ - حَدِيث «يَقُول الله من شغله قِرَاءَة الْقُرْآن عَن دعائي ومسألتي أَعْطيته ثَوَاب الشَّاكِرِينَ»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي سعيد «من شغله الْقُرْآن عَن ذكري أَو مَسْأَلَتي أَعْطيته أفضل مَا أعطي السَّائِلين» وَقَالَ حسن غَرِيب وَرَوَاهُ ابْن شاهين بِلَفْظ المُصَنّف.
٨ - حَدِيث "ثَلَاثَة يَوْم الْقِيَامَة عَلَى كثيب من مسك أسود لَا يهولهم فزع وَلَا ينالهم حِسَاب حَتَّى يفرغ مَا بَين النَّاس: رجل قَرَأَ الْقُرْآن ابْتِغَاء وَجه الله ﷿ وَآخر أم بِهِ قوما وهم بِهِ رضوَان"
تقدم فِي الصَّلَاة.
٩ - حَدِيث «أهل الْقُرْآن أهل الله وخاصته»
أخرجه النَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد حسن.
١٠ - حَدِيث «إِن هَذِه الْقُلُوب تصدأ كَمَا يصدأ الْحَدِيد قيل وَمَا جلاؤها قَالَ تِلَاوَة الْقُرْآن وَذكر الْمَوْت»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد ضَعِيف.
١١ - حَدِيث «لله أَشد أذنا إِلَى قَارِئ الْقُرْآن من صَاحب الْقَيْنَة إِلَى قَيْنَته»
أخرجه ابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث فضَالة بن عبيد.
1 / 323