Al-Misbah Lima A'tama Min Shawahid Al-Iydah

Ibn Yasa'un d. 542 AH
78

Al-Misbah Lima A'tama Min Shawahid Al-Iydah

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

Penyiasat

محمد بن حمود الدعجاني

Penerbit

عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م

Lokasi Penerbit

السعودية

Genre-genre

يعني به البعيث، وأنه شبهه بالحمار لذلته، وقلة معرفته، وأنه أمره بالنظر إلى نفسه في النَّار؛ ليكون أقوى في الاستبصار، وهذا قول بعيد من الصَّواب، في كل جناب؛ لأني بيّنت عبد قيس هنا من هو؟ وأنَّ المراد نفس الحمار، ليس هنا بمستعار. . . ". وهو من الكتب المفقودة التي تؤكِّد قيمة الكتاب المعهودة. ٥٥ - (زهر الآداب)؛ للحصري، أشار إليه بقوله ١٣: "وفي زهر الآداب أن عزّة دخلت على عبد الملك بن مروان. . . "، والخبر فيه ١/ ٢٢٢. ٥٦ - (شعر أبي داود)، أشار إليه في ٧. ٥٧ - (ديوان ابن أحمر) أشار إليه بقوله ٦: "ولم ألفه في ديوان شعره". ٥٨ - (شرح شعر طفيل الغنوي) أشار إليه بقوله: "وأنشد ابن الأعرابي والسكري: في شرح شعر طفيل الغنوي، وابن الأنباري في الزاهر عن أبي العباس، وأبو علي في الأمالي. . . ". وأشار إليه أيضًا في ١١. ٥٩ - (شعر قيس بن الخطم)، ذكره في ٣٣. ٦٠ - (شعر عامر بن الطفيل)، ذكره في ٣٦. ٦١ - (شعر أبي الأسود) ذكره وهو يتحدَّث عن نسبة الشَّاهد: (لا تنه عن خلق). ٦٢ - (شعر المتوكل الليثي) وذلك حيث يقول ٦٤: ". . . والصحيح عندي كونه للمتوكل الليثي أو لأبي الأسود، وهما كنانيان وقد رأيته في شعر كلّ واحد منهما إلَّا أنه لم يثبت في شعر أبي الأسود المشهور عند الرواة".

1 / 84