Topik-Topik
الموضوعات
Penyiasat
عبد الرحمن محمد عثمان
Penerbit
المكتبة السلفية
Nombor Edisi
الأولى
Lokasi Penerbit
المدينة المنورة
Genre-genre
Perbualan
هَذَا حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ عَنْ رَسُول الله ﷺ قَالَ أَبُو حَاتِم ابْن حِبَّانَ: مُسْلِمُ بْنُ عَطِيَّةَ يَتَفَرَّدُ عَن الثقاة بِمَا لَا يُشْبِهُ حَدِيثَ الأَثْبَاتِ، إِذَا نَظَرَ الْمُتَبَحِّرُ فِي رِوَايَتِهِ عَن الثقاة عَلِمَ أَنَّهَا مَعْمُولَةً.
قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: الرَّجُلُ هُوَ سَلْمٌ لَا مُسْلِمٌ.
حَدِيث آخر: روى عَن عبد الرحيم بْنِ حَبِيبٍ الْفَارَيَابِيِّ عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ " من جلال الله عزوجل إِكْرَامُ ذِي الشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ ".
هَذَا لَا يَصِحُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ.
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: لَا أَصْلَ لَهُ مِنْ كَلامِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَلا حَدَّثَ بِهِ جَابِرٌ وَلا أَبُو الزُّبَيْرِ وَلا ابْنُ عُيَيْنَةَ، وَعَبْدُ الرَّحِيمِ كَانَ يضع الحَدِيث على الثقاة فَلَعَلَّهُ قَدْ وَضَعَ أَكْثَرَ مِنْ خَمْسمِائَة على رَسُول الله ﷺ.
وَقَالَ يحيى: عبد الرحيم لَيْسَ بشئ حَدِيث آخر: أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ أَنْبَأَنَا الْجَوْهَرِيُّ عَن الدَّارَقُطْنِيّ عَن أبي حَاتِم قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَيْرَوَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عبد الله بْنُ عَمْرِو بْنِ غَنَايمَ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ " الشَّيْخُ فِي بَيْتِهِ كَالنَّبِيِّ فِي قَوْمِهِ ".
قَالَ ابْن حَيَّان: ابْنُ غَنَايم يَرْوِي عَنْ مَالِكٍ مَا لَمْ يُحَدِّثْ بِهِ قَطُّ.
لَا يحل ذكره فِي الْكتب إِلَّا على سَبِيل الِاعْتِبَار.
بَاب خلق النَّخْلَة من طين آدم فِيهِ عَن عَليّ وَابْن عمر.
فَأَما حَدِيث على رضى اله عَنهُ فَأَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمد بن أَحْمد قَالَ أَنبأَنَا أَبُو نعيم أَحْمد بن عبد الله قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الأَجُرِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَّا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحلْوانِي قَالَ حَدثنَا شَيبَان ابْن فَرُّوخَ قَالَ حَدَّثَنَا مَسْرُورُ بْنُ سَعِيدٍ التَّمِيمِيُّ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ عُرْوَة بن رُوَيْم
1 / 183