Maqsid Li Talkhis
المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء
Penerbit
دار المصحف
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
1405 AH
Lokasi Penerbit
القاهرة
Genre-genre
Ilmu Al-Quran
لم تغن بالأمس حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف يتفكرون تام وكذا مستقيم وزيادة كاف وكذا ولا ذلة أصحاب الجنة صالح أو مفهوم خالدون تام وترهقهم ذلة مفهوم وكذا من عاصم عند بعضهم مظلما كاف خالدون تام فزيلنا بينهم كاف وكذا تعبدون لغافلين حسن مولاهم الحق صالح تصرفون حسن لا يؤمنون تام ثم يعيده صالح تؤفكون حسن وقال أبو عمرو تام إلى الحق كاف وكذا للحق إلا أن يهدي صالح وقال أبو عمرو كاف فمالكم حسن بمعنى التوبيخ كيف تحكمون تام إلا ظنا كاف وكذا شيئا بما يفعلون تام من رب العالمين كاف افتراه زعموا انه صالح صادقين وكذا تأويله الظالمين حسن وقال أبو عمرو تام من لا يؤمن به حسن وكذا بالمفسدين ولكم عملكم مما تعملون إليك كاف لا يعقلون حسن ينظر إليك كاف لا يبصرون تام الناس شيئا قيل انه وقف ولا أحبه يظلمون تام يتعارفون بينهم حسن وكذا مهتدين وما يفعلون وقال أبو عمرو في الأول كاف ولكل أمة رسول صالح لا يظلمون كاف صادقين حسن وكذا الله وقال أبو عمرو في الثاني كاف لكل أمة أجل كاف ولا يستقدمون تام وكذا المجرمون آمنتم به صالح وقد كنتم تستعجلون كاف تكسبون تام ويستنبئونك الآية الوقف فيها على لحق بجعل السؤال والجواب والقسم كلاما واحدا وقيل على أي وربي كما تقول بلى وقيل على أي قيل على أحق هو كنظير في يسألونك عن الاهلة والوقف على لحق تام إن جعل وما أنتم بمعجزين مستأنفا فأن جعل معطوفا فلا وقف بمعجزين تام وكذا لا افتدت به العذاب صالح بالقسط تام وكذا لا يظلمون والأرض حسن لا يلمون تام وكذا ترجعون وللمؤمنين مما يجمعون حسن وكذا وحلالا وتفترون ويوم القيامة وقال أبو عمرو فيه كاف لا يشكرون تام تفيضون ولا في السماء كاف إن قرئ ما بعده بالرفع بالابتداء وإلا فليس بوقف كتاب مبين تام ولا هم يحزنون إن جعل الذين آمنوا مبتدأ فأن جعل وصفا لأولياء الله لم يكن ذلك وقفا وعليه فالوقف التام عند يتقون وفي الآخرة تم لا تبديل لكلمات الله صالح العظيم تام وكذا لا يحزنك قولهم والعليم ومن في الأرض حسن شركاء كاف يخرصون تام مبصرا كاف يسمعون تام سبحانه حسن وإلا حسن الوقف على هو الغني وما في الأرض كاف من سلطان بهذا حسن مالا تعلمون تام لا يفلحون تام لا يفلحون كاف يكفرون تام نبأ نوح حسن عند بعضهم وهو عندي مفهوم توكلت صالح فأجمعوا أمركم وشركاءكم مفهوم سواء نصب شركاءكم أم رفع ولا تنظرون صالح من المسلمين كاف خلائف صالح وكذا المنذرين من قبل حسن ابن عباد المعتدين كاف وكذا ولسحر مبين لما جائكم حسن أسحر هذا تام إن جعلت الجملة بعده استئنافية لا
حاليةة ولا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام والتقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة وإلا فليس بوقف بنوا اسرائيل صالح عند بعضهم وليس بجيد من المسلمين حسن من المفسدين كاف وكذا آية لغافلون تام كاف وكذلك جاءهم العلم يختلفون حسن وكذا من قبلك وقال أبو عمرو فيهما تام من الممترين كاف من الخاسرين تام الاليم كاف وقال أبو عمرو تام إلى حين تام جميعا صالح وقال أبو عمرو كاف مؤمنين تام بأذن الله حسن وقال أبو عمرو كاف لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون كاف وكذا من قبلهم ومن المنتظرين والذين آمنوا حسن وقال أبو عمرو كاف ننج المؤمنين تام يتوفاكم صالح من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف ولا يضرك صالح من الظالمين وكذا إلا هو وفلا راد لفضله الرحيم تام من ربكم صالح بوكيل حسن وقال أبو عمرو آخر السورة تام. لا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام والتقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة
1 / 44