Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

Al-Mawahibi d. 1119 AH
70

Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Penyiasat

حمزة مصطفى أبو توهة

Penerbit

أروقة للطباعة والنشر

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Genre-genre

٢٧٥. أَوْ شَبَهِ المَعْنَى حُدُوثًا فَاحْظِرَا ... عَنْ جُثَّةٍ وَإِنْ يُفِدْ فَأَخْبِرَا ... ٢٧٦. وَلَا يَجُوزُ الِابْتِدَا بِالنَّكِرَهْ ... وَجَازَ فِي الفَاعِلِ أَنْ تُنَكِّرَهْ ... \١١ أ\ ... مَا لَمْ تُفِدْ كَـ (عِنْدَ زَيْدٍ نَمِرَهْ) ... ٢٧٧. وَعِلَّةُ التَّفْرِيقِ فِي ذَا عَسِرَهْ (^١) ... ٢٧٨. وَ(هَلْ فَتًى فِيكُمْ؟)، (فَمَا خِلٌّ لَنَا) ... أوْ (^٢) (مَنْ يَقُمْ أُكْرِمْهُ) أَوْ (مَا) هَهُنَا ... ٢٧٩. وَكَالذِي لِلفِعْلِ مَعْنًى ضُمِّنَا ... وَ(رَجُلٌ مِنَ الكِرَامِ عِنْدَنَا) ... ٢٨٠. وَ(رَغْبَةٌ فِي الخَيْرِ خَيْرٌ) وَعَمَلْ ... رَفْعٍ مُسَوِّغٌ وَنَصْبٍ لِلمَحَلّْ ... ٢٨١. كَمَا مَضَى وَجَرٍّ ايْضًا كَـ (عَمَلْ ... بِرٍّ يَزِينُ) وَلْيُقَسْ مَا لَمْ يُقَلْ ... ٢٨٢. وَالأَصْلُ فِي الأَخْبَارِ أَنْ تُؤَخَّرَا ... لِشَبَهِ الوَصْفِ الذِي تَقَرَّرَا ... ٢٨٣. لَكِنْ تَوَسَّعُوا لِفَرْقٍ ظَهَرَا ... وَجَوَّزُوا التَّقْدِيمَ إِذْ لَا ضَرَرَا ... ٢٨٤. فَامْنَعْهُ حِينَ يَسْتَوِي الجُزْآنِ ... فِي كَوْنِ كُلٍّ قَابِلَ الإِتْيَانِ ... ٢٨٥. مُبْتَدَأً لِكَوْنِهِ كَالثَّانِي ... عُرْفًا وَنُكْرًا عَادِمَيْ بَيَانِ ... ٢٨٦. كَذَا إِذَا مَا الفِعْلُ كَانَ خَبَرَا (^٣) ... حِسًّا لِكَوْنِ فَاعِلٍ مُسْتَتِرَا ... ٢٨٧. فَإِنْ بَدَا أَجِزْ بِلَا لَبْسِ عَرَا (^٤) ... أَوْ قُصِدَ اسْتِعْمَالُهُ مُنْحَصِرَا ... ٢٨٨. أَوْ كَانَ مُسْنَدًا لِذِي لَامِ ابْتِدَا ... أَوْ لِاسْمِ مَوْصُولٍ تَرَاهُ مُسْنَدَا ... ٢٨٩. مَعْ كَوْنِهِ بِالفَاءِ مَقْرُونًا بَدَا ... أَوْ لَازِمَ الصَّدْرِ كَـ (مَنْ لِي مُنْجِدَا؟) ... ٢٩٠. وَنَحْوُ (عِنْدِي دِرْهَمٌ، وَلِي وَطَرْ) ... مِنْ كُلِّ مَا تَأْخِيرُهُ فِيهِ حَذَرْ ... ٢٩١. إِيهَامِ نَعْتِ المُبْتَدَا لَمَّا افْتَقَرْ ... مُلْتَزَمٌ فِيهِ تَقَدُّمُ الخَبَرْ ... \١١ ب\ ٢٩٢. كَذَا إِذَا عَادَ عَلَيْهِ مُضْمَرُ ... ... وَهْوَ عَلَى حَذْفِ مُضَافٍ قَدَّرُوا ...

(^١) انظر: المقاصد الشافية ٢\ ٣٥. (^٢) في "م": "و". (^٣) في "م": "الخبرا". (^٤) فيجوز عند قولك: "جاء غلامُهُ زيدٌ".

1 / 77