Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

Al-Mawahibi d. 1119 AH
21

Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Penyiasat

حمزة مصطفى أبو توهة

Penerbit

أروقة للطباعة والنشر

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Genre-genre

وَالجَامِعُ الأُمَوِي مِنْ ... فِرَاقِهِ اشْتَكَى وَحَنّْ ... وَعَيْنُ أَهْلِ الحِلْمِ قَدْ ... بَكَتْ بِدَمْعٍ قَدْ هَتَنْ ... فَإِنَّ مَنْ يُكْرِمُهُ الـ ... ـلَهُ تَعَالَى لَمْ يُهَنْ ... وَمَنْ يُهِنْ فَمَا لَهُ ... مِنْ مُكْرِمٍ بَلْ يُمْتَهَنْ ... وَإِنَّ مَوْتَ العُلَمَا ... ءِ مِنْ أَعَاظِمِ المِحَنْ ... وَالمَوْتُ ..... ... .......... وَالحَسَنْ ... وَالأَمْرُ للهِ الذِي ... قَدِ ابْتَلَانَا وَامْتَحَنْ ... وَقَهَرَ العِبَادَ بِالـ ... مَوْتِ ....... ... وَلَا مَرَدَّ لِقَضَاءِ الـ ... ـحَقِّ جَلَّ المُؤْتَمَنْ ... وَمَوْتُ خَيْرِ الخَلْقِ ... المُصْطَفَى نَفَى الوَسَنْ ... لَكِنْ لَنَا بِهِ اقْتِدَا ... ءٌ حَسَنٌ يَجْلُو الدُّجَنْ ... لَوْلَا تَسَلِّينَا بِهِ ... لَكَانَ كُلٌّ افْتَتَنْ ... فَمَنْ رَضِي لَهُ الرِّضَا ... وَمَنْ أَبَى عَنْهُ وَهَنْ ... فَالصَّبْرُ أَوْفَى مَا اعْتَنَى ... بِهِ المُصَابُ ذُو الشَّجَنْ ... سَقَى الإِلَهُ قَبْرَهُ ... مِنْ رَحْمَةٍ طُولَ الزَّمَنْ ... وَدَامَ يُولِيهِ الرِّضَا ... وَعَفْوُهُ بِهِ اقْتَرَنْ ... وَعِنْدَمَا فَارَقَ أَحْـ ... بَابًا وَأَهْلًا وَالوَطَنْ ... وَرَاحَ قَادِمًا عَلَى الـ ... ـرَبِّ الكَرِيمِ ذِي المِنَنْ ... قَدْ أَنْشَدَ الهَاتِفُ فِي ... تَأْرِيخِهِ بَيْتًا حَسَنْ: ... لَكِنَّهُ فقد ... .... فِيهِ عَلَنْ ... عَبْدُ الجَلِيلِ الحَنْبَلِي ... فِي جَنَّةٍ لَقَدْ سَكَنْ رحمهُ اللهُ تعالى وأغدَقَ سحائِبَ رحمتِه".

1 / 24