Al-Jami' Li-Uloom Al-Imam Ahmad - Explanation of Hadiths and Traditions
الجامع لعلوم الإمام أحمد - شرح الأحاديث والآثار
Penerbit
دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
Lokasi Penerbit
الفيوم - جمهورية مصر العربية
Genre-genre
15 / 365
(١) رواه الإمام أحمد ٤/ ٣٤٣، وابن ماجه (١٧٦٥) من حديث سنان بن سنة. وقال البوصيري في "الزوائد" (٥٩٨): إسناده صحيح، رجاله موثوقون وصححه الألباني في "الصحيحة" (٦٥٥). وله شاهد من حديث أبي هريرة رواه الإمام أحمد ٢/ ٢٨٣، والترمذي (٢٤٨٦) وقال: حسن غريب. (٢) رواه الدارقطني ٢/ ٢٩٤، والبيهقي ٥/ ٤٧ من حديث أيوب بن محمد أبي الجمل عن عبيد اللَّه، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعًا. وضعف البيهقي أيوب هذا، وكذا الدارقطني في "العلل" ١٣/ ٢٨ (٢٩٣٨) وقال: خالفه ابن عيينة وهشام بن حسان وعلي بن مسهر ومحمد بن بشر وعبد الرحمن بن سليمان وابن نمير وإسحاق الأزرق وغيرهم، رووه عن عبيد اللَّه، عن نافع، عن ابن عمر موقوفًا. وهو الصواب اهـ. وانظر: "التلخيص الحبير" ٢/ ٢٧٢.
15 / 367
(١) رواه الإمام أحمد ٢/ ٢٤٤، والبخاري (٦٢٥٦)، ومسلم (٢١٤٣) من حديث أبي هريرة. (٢) رواه أبو داود (٣٥٣٥)، والترمذي (١٢٦٤)، والدارمي ٣/ ١٦٩٢ (٢٦٣٩) وصححه الحاكم ٢/ ٤٦، قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. وقال الألباني في "الصحيحة" (٤٢٣): والحديث حسن، وله شواهد ترقيه إلى درجة الصحة أهـ بتصرف.
15 / 368
(١) رواه ابن أبي الدنيا في "مداراة الناس" (٣٩) عن عمر بن عبد العزيز. (٢) رواه الإمام أحمد ٥/ ١٤٩، ومسلم (٢٦٢٥) من حديث أبي ذر. (٣) هذا جزء من حديث رواه الإمام أحمد ٢/ ٤٧٦، والبخاري (١٤٢٨) من حديث أبي هريرة ﵁ عن النبي ﷺ قال: "خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى، واليد العليا خير =
15 / 369
= من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول"، واللفظ لأحمد. ورواه أيضًا الإمام أحمد ٣/ ٤٠٣، والبخاري (١٤٢٧)، ومسلم (١٠٣٤) من حديث حكيم بن حزام ﵁. (١) رواه الإمام أحمد ٤/ ١٢١، والبخاري (٣٤٨٣).
15 / 370
(١) رواه الإمام أحمد ١/ ٣٨٨، ٤٠٤، ومسلم (٢١٦٩). (٢) رواه البزار كما في "كشف الأستار" ١/ ٣٨٣ (٥٨٨)، وأبو يعلى ٧/ ٣٥٠ (٤٣٨٧)، والعقيلي في "الضعفاء" ٤/ ١٩٦، والعسكري في "تصحيفات المحدثين" ١/ ٣١٨، والبيهقي في "الشعب" ٤/ ٣٣٤ (٥٣١٢) من طريق مصعب بن ثابت، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة به. قلت: ومصعب، نقل العقيلي عن أحمد أنه قال فيه: أراه ضعيف الحديث. وعن يحيى بن معين أنه قال: ليس بشيء. ثم قال العقيلي بعده: لا يعرف إلَّا به. . اهـ. والحديث قد ضعفه الألباني في "الضعيفة" (٢٧٤٦). وقوله: "أرهقوا القبلة": أي ادنوا من السترة.
15 / 371
(١) رواه الإمام أحمد ٦/ ٣٨١، وأبو داود (٢٨٣٥)، والشافعي في "السنن" ٢/ ٦٢ (٤١٠)، والحميدي ٢/ ٣٤٠ (٣٥٠) وصححه ابن حبان ١٣/ ٤٩٥، والحاكم ٤/ ٢٣٧ كلهم من طريق سفيان بن عيينة، عن عبيد اللَّه بن أبي يزيد، عن أبيه، عن سباع بن ثابت عن أم كرز الكعبية مرفوعًا. قلت: وقد خولف سفيان في هذا الحديث فرواه غيره بإسقاط أبي يزيد ودون ذكر الشاهد -والحديث في العقيقة- وقد روى الإمام أحمد غير هذا الحديث ثم قال: سفيان يهم في هذِه الأحاديث، عبيد اللَّه سمعها من سباع بن ثابت. اهـ. وقال أبو داود -أيضًا: حديث سفيان خطأ. انظر: "تحفة الأشراف" ١٣/ ٩٩ (١٨٣٤٧)، وكذلك أعله الذهبي في "الميزان" (٣٠٧٦). وقال الألباني في "الضعيفة" (٥٨٦٢): بالجملة الحديث فيه علتان: الاضطراب، والجهالة. ثم أخذ في بسط القول. تنبيه: أشار ناشر "الضعيفة" إلى أن الألباني صحح الحديث في مواضع أخر، ثم قال: التخريج هنا -أي: "الضعيفة"- متأخر عن تخريجه هناك -أي: في مواضع التصحيح- فصوب التضعيف، ودلل لذلك. قلت: انظر: "الإرواء" ٤/ ٣٩١.
15 / 372
(١) رواه الإمام أحمد ٢/ ٢٣٧، والبخاري (١٨٧١)، ومسلم (١٣٨٢). (٢) رواه أبو القاسم البغوي في "مسند ابن الجعد" (٢٠٢٦) من حديث أبي سعيد الخدري.
15 / 373
(١) سبق تخريجه قريبًا. (٢) رواه الإمام أحمد ٢/ ٣٢٢، والبخاري (٣٣٥٦)، ومسلم (٢٣٧٥) عن أبي هريرة. (٣) ذكرها الخلال في "الترجل" (١٧٠) عن أبي داود وعبد اللَّه وحرب بن إسماعيل.
15 / 374
(١) رواه الإمام أحمد ٤/ ٢٥٠ - ٢٥١، والبخاري (٦٤٧٣)، ومسلم (٥٨٣) من حديث المغيرة بن شعبة. (٢) أخرجه النسائي ٦/ ١٦٩ - ١٧٠ قال: أخبرنا الحسين بن حريث قال: حدثنا الفضل بن موسى قال: حدثنا الحسين بن واقد، عن عمارة بن أبي حفصة، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: جاء رجل إلى النبي ﷺ فقال. .، الحديث. (٣) "التلخيص الحبير" ٣/ ٢٢٥، "الموضوعات" لابن الجوزي ٢/ ٢٧٢.
15 / 375
(١) رواه الخلال في "السنة" ١/ ٣٧٩ (٧٦١). (٢) رواه ابن أبي شيبة ٤/ ١٣٨ (١٨٦١٦).
15 / 376
(١) رواه الإمام أحمد ٤/ ١٤٧، والنسائي ٥/ ٢٦٨ - ٢٦٩، وابن ماجه (٣٠٢٩)، وصححه ابن خزيمة ٤/ ٢٧٤ (٢٨٦٧)، وابن حبان ٩/ ١٨٣ (٣٨٧١)، والحاكم ١/ ٤٦٦، وكذا الألباني في "صحيح ابن ماجه" (٢٤٥٥)، و"الصحيحة" (١٢٨٣). (٢) رواه الإمام أحمد ٤/ ١٤٧، من طريق ابن لهيعة عن كعب بن علقمة، عن أبي كثير مولى عقبة بن عامر عن عقبة بن عامر مرفوعًا: "من ستر مؤمنًا كان كمن أحيا مؤءودة من قبرها". ورواه أبو داود (٤٨٩١) من طريق إبراهيم بن نشيط بمعناه فأدخل دخينا بن أبي الهيثم وعقبة، ورواه أيضًا برقم (٤٨٩٢) من طريق إبراهيم بن نشيط عن كعب بن علقمة عن أبي الهيثم عن عقبة بن عامر عن النبي ﷺ قال: "من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا موءودة". ورواه النسائي في "الكبرى" ٤/ ٣٠٧ - ٣٠٨ من طرق عن =
15 / 377
= إبراهيم بن نشيط به. والحديث ضعفه الألباني في "الضعيفة" (١٢٦٥). (١) رواه الإمام أحمد ٣/ ٤٠٢، والنسائي ٢/ ٢٠٥. قال العراقي في "المغني" (٣٥٢٤): رواه الإمام أحمد مقتصرًا على هذا وفيه إرسال خفي. (٢) رواه الإمام أحمد كما في "إطراف المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي" ٦/ ١٠
15 / 378
= (٧٥٨١) بهذا الإسناد، ولم أجده في المطبوع من "المسند". ورواه أبو داود (٤١٦١) وابن ماجه (٤١١٨) من طرق عن عبد اللَّه بن أبي أمامة عن أبيه به، لكن أدخل أبو داود عبد اللَّه بن كعب بن مالك بن عبد اللَّه بن أبي أمامه وأبيه. وصححه الحاكم ١/ ٩، والحافظ في "الفتح" ١٠/ ٣٦٨، والألباني في "الصحيحة" (٣٤١). (١) رواه الإمام أحمد ٣/ ٢٦٣، والبخاري (٧١٨)، ومسلم (٤٣٤)، عن أنس ﵁. (٢) رواه الإمام أحمد ٢/ ٢٦٤، ٥٠٦، والبخاري (٢٥٦٦)، ومسلم (١٠٣٠) من حديث أبي هريرة بلفظ مقارب.
15 / 379
(١) في المطبوع: فكنس، والمثبت من مصادر التخريج. (٢) رواه البخاري بلفظ: (فكسا ما بين الجبلين). (٣) رواه الإمام أحمد ٤/ ٣٠٩، وأبو داود (١٩٤٩)، والترمذي (٨٨٩)، والنسائي ٥/ ٢٥٦، وابن ماجه (٣٠١٥) من حديث عبد الرحمن بن يعمر الديلي. وصححه ابن الملقن في "البدر المنير" ٦/ ٢٣٠ وكذا الألباني في "الإرواء" (١٠٦٤). (٤) رواه مسلم (١٢٤٤) من حديث ابن عباس موقوفًا. (٥) في الأصل: دخل. والمثبت من مصادر التخريج. والأثر رواه الإمام أحمد ١/ ٢٧٨، ٢٨٠، ومسلم (١٢٤٤)، ومن وجه آخر رواه البخاري (٤٣٩٦)، ومسلم (١٢٤٥). (٦) رواه الإمام أحمد ٢/ ٢٧١، ٢/ ٢٨٠، والبخاري (٥٨٠)، ومسلم (٦٠٧). من حديث أبي هريرة.
15 / 380
(١) رواه الطبراني في "الأوسط" ٦/ ٧٧ (٥٨٤٤) من طريق مجاهد، عن ابن عباس مرفوعًا. وانظر "الإرواء" ٤/ ٢٥٧. (٢) هو حديث "الحج عرفات" وسبق تخريجه. (٣) حديث عروة رواه الإمام أحمد ٤/ ١٥، وأبو داود (١٩٥٠)، والترمذي (٨٩١)، والنسائي ٥/ ٢٦٣، وابن ماجه (٣٥١٦) أن رسول اللَّه ﷺ قال: "من شهد معنا هذِه الصلاة بجمعٍ، ووقف معنا حتى نفيض منه وقد أفاض قبل ذلك من عرفات ليلًا أو نهارًا، فقد تم حجه، وقضى تفثه"، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. وصححه ابن الملقن في "البدر المنير" ٦/ ٢٤١، وكذا الألباني في "الإرواء" (١٠٦٦).
15 / 381
(١) رواه أبو يعلى ١٠/ ٣٨٥ (٥٩٨٢)، وابن حبان في "الضعفاء" ٢/ ١٥٠ من حديث قال العراقي في "تخريج الإحياء" ٢٠٠/ ٥٢٢ (٢٠٢١): ضعيف. قال الهيثمي في "المجمع" ٨/ ١٦٨: رواه أبو يعلى عن شيخه محمد بن جامع العطار، وهو ضعيف. والحديث ضعفه الألباني في "الضعيفة" (٢٧٦) وقال في (٢٧٧) أخرج أبو داود في "المراسيل" [٣٥٠] عن الزهري مرسلا مرفوعًا وفيه قيل للزهري: وكيف أربعون دارًا؟ قال: أربعون عن يمينه ويساره وخلفه ويديه. ورجاله ثقات فهو صحيح عند من يحتج بالمرسل، فكل ما جاء تحديده عنه ﷺ بأربعين ضعيف لا يصح، فالظاهر أن الصواب تحديده بالعرف جهد بتصرف. قلت: روى مسلم (٤٦) من حديث أبي هريرة بلفظ: "لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه"
15 / 382
(١) رواه الإمام أحمد ٢/ ٥٣٢، وأبو داود (١٠٠٤)، من طريقه عن محمد بن يوسف الغريابي عن الأوزاعى به. قال أبو داود: سمعت أبا عمير عيسى بن يونس الفاخوري الرملي قال: لما رجع الغرياني من مكة ترك رفع هذا الحديث، وقال: نهاه أحمد بن حنبل عن رفعه. قال المنذري: ١/ ٤٦٠ (٩٦٦): وفى إسناده قرة بن عبد الرحمن بن حيويل المصري، قال الإمام أحمد بن حنبل: قرة بن عبد الرحمن صاحب الزهري منكر الحديث جدًّا. قلت: وبه ضعفه الألباني في "ضعيف أبي داود" (١٨٠). ورواه الترمذي (٢٩٧) موقوفًا من طريق عبد اللَّه بن المبارك وهقل بن زياد عن الأوزاعي عن قرة بن عبد الرحمن عن الزهري به. وقال: أي: الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وهو الذي يستحبه أهل العلم. وقال ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام" (٢٣٨٥): لا يصح موقوفًا ولا مرفوعًا كما ذكره أبو داود، من أجل أنه في حاليه من رواية قرة بن عبد الرحمن بن حيوئيل الذي يقال له: كاسر المد- وهو ضعيف، ولم يخرج له مسلم محتجًّا به بل مقرونا بغيره. ا. هـ. وانظر "ضعيف أبي داود" (١٨٠).
15 / 383
(١) رواه الإمام أحمد ١/ ٣٦، وابن ماجه (٢٢٧٦) قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" ٣/ ٣٥: هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات. وصححه الألباني في "صحيح ابن ماجه" (١٨٤٦). وفي الباب عن ابن عباس رواه البخاري (٤٥٤٤).
15 / 384
(١) "تاريخ بغداد" ٨/ ٢٩٦. (٢) رواه ابن سعد في "الطبقات" ٤/ ١٦١، وابن أبي عاصم في "الزهد" (٨٤)، وابن حبان في "روضة العقلاء" ص ١٠١، والخطابي في "العزلة" ص ٢٢، وابن عبد البر في "التمهيد" ١٧/ ٤٤٥ - ٤٤٦ كلهم من طريق شعبهّ، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم قال: قال عمر بن الخطاب: خذوا بحظكم من العزلة.
15 / 385