Imtac Bi Arbacin
الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع ويليه أسئلة من خط الشيخ العسقلاني
Penyiasat
أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي
Penerbit
دار الكتب العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1418 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
أَنا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْحرم القلاني أَنَا مَحْفُوظُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أبي بكر بن الحامضي أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ السَّلَام الدَّاهِرِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ نَصْرُ بْنُ نَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ الْعُكْبَرِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمد الْبري أَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْمُخَلِّصُ أَنا أَبُو أَحْمد يحيى بن صاعد ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن الحكم نَا عبد الله بن وهب نَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عبد الله عَن أَبِيه عَن جده أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ مَرَّ بِأُمِّ ضُمَيْرَةَ وَهِيَ تَبْكِي فَقَالَ مَا يُبْكِيكِ أَجَائِعَةٌ أَنْتِ أَعَارِيَةٌ أَنْتِ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فُرِّقَ بَيْنِي وَبَيْنَ ابْنِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ (لَا يُفَرَّقُ بَيْنَ وَالِدَةٍ وَوَلَدِهَا) ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى الَّذِي عِنْدَهُ ضُمَيْرَةُ فَابْتَاعَهُ مِنْهُ ببكر // مَوْضُوع // قَالَ ابْنُ صَاعِدٍ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَوَاهُ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ غَيْرُ ابْن وهب وَرَوَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ حَرْمَلَةَ بْنِ يَحْيَى وَرَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي تَأْرِيخِهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى كِلاهُمَا عَنِ ابْنِ وَهْبٍ بِهِ وَقد وَقع لي عَالِيا قرأته على أَبِي الْفَرَج بْن حَمَّاد أَن يُونُس بْن أَبِي إِسْحَاق الْعَسْقَلَانِي أخْبرهُم عَن عَليّ بْن الْحُسَيْن بْن عَليّ الْعِرَاقِيّ عَن نصر بْن نصر بِالْإِسْنَادِ الْمَذْكُور أَولا وَرَوَاهُ ابْنُ شَاهِينَ فِي مُعْجَمِ الصَّحَابَةِ عَن ابْن وهب بِهَذَا الإِسْنَادِ فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ وَرَوَاهُ ابْن مندة فِي الْمعرفَة عَن الأَصَمِّ عَنِ ابْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ
أَخْبَرَتْنَا بِهِ عَالِيًا خَدِيجَةُ بِنْتُ الشَّيْخ أبي إِسْحَاق بن سُلْطَان عَنْ أَبِي نَصْرِ بْنِ الشِّيرَازِيِّ عَنْ أَبِي الْوَفَاءِ بْنِ مَنْدَهْ أَنا أَبُو الْخَيْرِ الْبَاغْبَانُ أَنا أَبُو عَمْرٍو عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْدَهْ أَنا أَبِي أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّد بن يَعْقُوب أَنا ابْن عبد الحكم فَذكره وَزَاد قَالَ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ ثُمَّ أَقْرَأَنِي حُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ضُمَيْرَةَ كِتَابًا عِنْدَهُ فَإِذَا فِيهِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كَذَا بِالْأَصْلِ مُحَمَّد رَسُول الله لأبي ضَمرَة وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَنَّ مُحَمَّدًا أَعْتَقَهُمْ وَإِنَّهُم أهل بَيت الْعَرَب إِن أَحبُّوا أَقَامُوا وَإِن أَحبُّوا رجعُوا إِلَى بِلَاد قَومهمْ فَلَا يَعْرِضْ لَهُمْ أَحَدٌ إِلا بِحَقٍّ وَمَنْ لَقِيَهُمْ فَلْيَسْتَوْصِ بِهِمْ خَيْرًا وَرَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ الْبَزَّارُ فِي مُسْنده عَن إِبْرَاهِيم بْن
1 / 43