Al-Du'afa al-Kabir
الضعفاء الكبير
Penyiasat
عبد المعطي أمين قلعجي
Penerbit
دار المكتبة العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1404 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Sains Hadis
٨٩ - إِسْمَاعِيلُ بْنُ بَشِيرِ بْنِ سَلْمَانَ الْكُوفِيُّ يَهِمُ فِي غَيْرِ حَدِيثٍ، وَكَادَ أَنْ يَغْلِبَ عَلَيْهِ الْوَهْمُ
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسِ بْنِ كَامِلٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ بَشِيرِ بْنِ سَلْمَانَ عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ قَيْسَ بْنَ أَبِي حَازِمٍ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ ابْنِ عُمَرَ وَغُلَامٌ لَهُ يَسْلُخُ شَاةً، فَقَالَ لَهُ: «وَيْلَكَ إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ»، فَقِيلَ لَهُ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ تَذْكُرُ هَذَا الْيَهُودِيَّ، قَالَ: «إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يُوصِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ»
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا بَشِيرُ بْنُ سَلْمَانَ الْبَهْزِيٌّ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وَغُلَامُهُ يَسْلُخُ شَاةً فَقَالَ: لِغُلَامِهِ: «يَا غُلَامُ إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ»، قَالَ: ثُمَّ يُحَدِّثُنَا سَاعَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ: «إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ» حَتَّى قَالَهَا ثَلَاثًا، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: كَمْ تَذْكُرُ الْيَهُودِيَّ أَصْلَحَكَ اللَّهُ، قَالَ: «إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يُوصَى بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ» قَالَ حَدِيثُ أَبِي نُعَيْمٍ أَوْلَى
٩٠ - إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَسْتَاسَ حَدَّثَنَا آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ يَقُولُ: إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَسْتَاسَ: فِي كَلْبِ الصَّيْدِ أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا، قَالَ الْبُخَارِيُّ وَهَذَا حَدِيثٌ لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ
حَدَّثَنَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَسْتَاسَ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو فَسَأَلَهُ رَجُلٌ: مَا عَقْلُ كَلْبِ الصَّيْدِ؟ قَالَ: «أَرْبَعُونَ دِرْهَمًا»، قَالَ: فَمَا عَقْلُ كَلْبِ الْغَنَمِ؟ قَالَ: «شَاةٌ مِنَ الْغَنَمِ»، قَالَ: فَمَا عَقْلُ كَلْبِ الزَّرْعِ؟ قَالَ: «فَرْقٌ مِنَ الزَّرْعِ»، قَالَ: فَمَا عَقْلُ كَلْبِ الدَّارِ؟ قَالَ: «فَرْقٌ مِنْ تُرَابٍ حَقٌّ عَلَى الْقَاتِلِ أَنْ يُؤَدِّيَهُ، وَحَقٌّ عَلَى صَاحِبِهِ أَنْ يَقْبَلَهُ» حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَسْتَاسَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو نَحْوَهُ
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسِ بْنِ كَامِلٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ بَشِيرِ بْنِ سَلْمَانَ عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ قَيْسَ بْنَ أَبِي حَازِمٍ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ ابْنِ عُمَرَ وَغُلَامٌ لَهُ يَسْلُخُ شَاةً، فَقَالَ لَهُ: «وَيْلَكَ إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ»، فَقِيلَ لَهُ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ تَذْكُرُ هَذَا الْيَهُودِيَّ، قَالَ: «إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يُوصِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ»
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا بَشِيرُ بْنُ سَلْمَانَ الْبَهْزِيٌّ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وَغُلَامُهُ يَسْلُخُ شَاةً فَقَالَ: لِغُلَامِهِ: «يَا غُلَامُ إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ»، قَالَ: ثُمَّ يُحَدِّثُنَا سَاعَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ: «إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ» حَتَّى قَالَهَا ثَلَاثًا، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: كَمْ تَذْكُرُ الْيَهُودِيَّ أَصْلَحَكَ اللَّهُ، قَالَ: «إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يُوصَى بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ» قَالَ حَدِيثُ أَبِي نُعَيْمٍ أَوْلَى
٩٠ - إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَسْتَاسَ حَدَّثَنَا آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ يَقُولُ: إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَسْتَاسَ: فِي كَلْبِ الصَّيْدِ أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا، قَالَ الْبُخَارِيُّ وَهَذَا حَدِيثٌ لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ
حَدَّثَنَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَسْتَاسَ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو فَسَأَلَهُ رَجُلٌ: مَا عَقْلُ كَلْبِ الصَّيْدِ؟ قَالَ: «أَرْبَعُونَ دِرْهَمًا»، قَالَ: فَمَا عَقْلُ كَلْبِ الْغَنَمِ؟ قَالَ: «شَاةٌ مِنَ الْغَنَمِ»، قَالَ: فَمَا عَقْلُ كَلْبِ الزَّرْعِ؟ قَالَ: «فَرْقٌ مِنَ الزَّرْعِ»، قَالَ: فَمَا عَقْلُ كَلْبِ الدَّارِ؟ قَالَ: «فَرْقٌ مِنْ تُرَابٍ حَقٌّ عَلَى الْقَاتِلِ أَنْ يُؤَدِّيَهُ، وَحَقٌّ عَلَى صَاحِبِهِ أَنْ يَقْبَلَهُ» حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَسْتَاسَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو نَحْوَهُ
1 / 81