Al-Du'afa al-Kabir
الضعفاء الكبير
Editor
عبد المعطي أمين قلعجي
Penerbit
دار المكتبة العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1404 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Sains Hadis
٢٤٦ - جُزَيُّ بْنُ بُكَيْرٍ الْعَبْسِيُّ عَنْ حُذَيْفَةَ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: جُزَيُّ بْنُ بُكَيْرٍ الْعَبْسِيُّ عَنْ حُذَيْفَةَ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ رَجَاءٍ الزُّبَيْدِيِّ، عَنْ صَخْرِ بْنِ الْوَلِيدِ الْفَزَارِيِّ، عَنْ جُزَيِّ بْنِ بُكَيْرٍ الْعَبْسِيِّ قَالَ: لَمَّا قُتِلَ عُثْمَانُ فَزِعْنَا إِلَى حُذَيْفَةَ فِي صُفَّةٍ لَهُ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ " قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: فَقُلْتُ لِأَبِي نُعَيْمٍ فِي صُفَّةٍ لَهُ فَمَاذَا؟ قَالَ: وَاللَّهِ لَا أَزِيدُكَ عَلَيْهِ
٢٤٧ - جُمَيْعُ بْنُ ثَوْبٍ شَامِيٌّ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: جُمَيْعُ بْنُ ثَوْبٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ وَحَبِيبِ بْنِ عُبَيْدٍ وَيَزِيدِ بْنِ حُمْيَرٍ، مُنْكَرُ الْحَدِيثِ
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْأَنْطَاكِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ الْوُحَاظِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا جُمَيْعُ بْنُ ثَوْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ ﵇ قَالَ: «مَا مِنْ رَجُلٍ يَعُودُ مَرِيضًا فَيَجْلِسُ عِنْدَهُ إِلَّا تَغَشَّتْهُ الرَّحْمَةُ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ مَا جَلَسَ عِنْدَهُ فَإِذَا خَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ كُتِبَ لَهُ أَجْرُ صِيَامِ يَوْمٍ» وَالْحَدِيثُ فِي فَضْلِ عِيَادَةِ الْمَرِيضِ ثَابِتٌ مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ بِغَيْرِ هَذَا اللَّفْظِ
1 / 201