Al-Du'afa al-Kabir
الضعفاء الكبير
Penyiasat
عبد المعطي أمين قلعجي
Penerbit
دار المكتبة العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1404 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Sains Hadis
١٤١ - أَصْرَمُ بْنُ غِيَاثٍ النَّيْسَابُورِيُّ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: أَصْرَمُ بْنُ غِيَاثٍ النَّيْسَابُورِيُّ أَبُو غِيَاثٍ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَا بِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَصْرَمُ بْنُ غِيَاثٍ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا يَمُرُّ السَّيْفُ بِذَنْبٍ إِلَّا مَحَاهُ» قَالَ: وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ حَدِيثِ عَاصِمٍ أَصْلٌ، وَقَدْ رُوِيَ بِغَيْرِ هَذَا الْإِسْنَادِ بِإِسْنَادٍ لَيِّنٍ
١٤٢ - أَصْرَمُ بْنُ حَوْشَبٍ الْهَمْدَانِيُّ حَدَّثَنِي آدَمُ قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: أَصْرَمُ بْنُ حَوْشَبٍ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَا بِهِ الْحَسَنُ بْنُ بَكْرٍ السُّكَّرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَصْرَمُ بْنُ حَوْشَبٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، قَالَ: «إِذَا كَانَ الْفَيْءُ ذِرَاعًا وَنِصْفًا إِلَى الذِّرَاعَيْنِ فَصَلُّوا الظُّهْرَ» وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ لَيْسَ لَهُ أَصْلٌ مِنْ جِهَةٍ تَثْبُتُ
١٤٣ - أَزْوَرُ بْنُ غَالِبٍ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: أَزْوَرُ بْنُ غَالِبٍ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ الْأَزْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يُوسُفَ الذِّمِّيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ الطَّائِفِيُّ، عَنِ الْأَزْوَرِ بْنِ غَالِبٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «يَا أَنَسُ أَسْبِغِ الْوُضُوءَ يَزِدْ فِي عُمُرِكَ، وَسَلِّمْ عَلَى أَهْلِكَ يَكْثُرْ خَيْرُ بَيْتِكَ، يَا أَنَسُ سَلِّمْ عَلَى مَنْ لَقِيتَ تَكْثُرْ حَسَنَاتُكَ، وَيَا أَنَسُ، لَا تَبِيتَنَّ إِلَّا وَأَنْتَ طَاهِرٌ فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ مُتَّ شَهِيدًا، وَصَلِّ صَلَاةَ الضُّحَى فَإِنَّهَا صَلَاةُ الْأَوَّابِينَ قَبْلَكَ، وَصَلِّ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ يُحِبُّكَ الْحَفَظَةُ، وَوَقِّرِ الْكَبِيرَ وَارْحَمِ الصَّغِيرَ تَلْقَانِي غَدًا» قَالَ: لَمْ يَأْتِ بِهِ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ غَيْرُ الْأَزْوَرِ هَذَا وَلِهَذَا الْحَدِيثِ عَنْ أَنَسٍ طُرُقٌ لَيْسَ مِنْهَا وَجْهٌ يَثْبُتُ
1 / 118