============================================================
.(1)8 وقال أبو حاتم السجستاني4(1)، سئل أبو نواس عن شعره ، فقال : وو (2) و4 فه اذا أردت أن أجدة قلت مثل قصيدى : * آيها المنتاب عن عفره (1).
واذا آردت العبث ، قلت مثل قصيدى : * طاب الهوى لعميده(1).
فأما الذى أفنى فيه وحدى، وكله جد، فاذا وصفت الحمرا!!
ما قاله الثورى لرجل حط من قدرابونواس في مجلسه .(5) قال أبو ذكوان : كنا عند الثورى(4) فذكرت عنده أبانواس فوضع(5) منه : (4)
بعض الحاضرين، فقال له الثورى : اتقول هذا لرجل يقول : اة ..41 11 ه يخافه الناس ويرجونه كانه الجنة والنار؛ ويقول: و م ا0ر و فما فاته جود ولا حل دونه ولكن يصير الجودحيثيصيرا ويقول: (1) هو أبو جاتم سهل بن محمد بن عمان بن القاسم السجستانى . كان اماما في علوم القرآن واللغة والشعر . قرأكتاب سيبويه على الاخفش مرتين . وروى عن أبي عبيدة وأبى زيد والاصمعى : وتوفي سنة 255 (2) شطر بيت من قصيدة يمدح بها العباس بن عبيد الله بن أبي جعفر المنصور ، وتمامه : ست من ليلى ولا ثمره : وبعده : لا آذود الطير عن شجر * قد بلوت المرمن تمره وستذكر بتمامها فى هذا الكتاب (3) شطر بيت من قصيدة يمدح بها موسى بن الفضل الوصيف أخا الحسين الحاجب : وتمامه : لو لا اعتراض صدوده والعميد الذى هده العشق . وستذكر أيضا (4) هو آبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق بن حبيب بن رافع بن عبدالله ، ينتهى سبه الى ثور بن عبد مناة بن أد بن طابخة . وقيل هو من نور همدان كوفى ، من الائمة الاعلام فى الحديث . ولد فى سنة 97 وتوفى سنة 161 ( عن وفيات الاعيان لابن خلكان) (5) وضع منه أي تنقصه وحط من قدره
Halaman 75