============================================================
ج08 اوز ا راح فى مثنى مفاضته اسدأ يدرمي شبا ظفره
وه تاتى الطير غذوته ثقة بالشبع من جزره
قلت له : أحسنت والله ، وجاوزت الاحسان . هذا والله ما لا يحسنه أحد، ولم يبلغه متقدم ، ولا يلحقه متأخر !!! فلما أنشدنى: او .5،21 كيف لايدنيك منامل من رسول الله من نفره علمت أنه كلام ردىء، موضوعفي غيرموقضعه ، وأنه مما يعاب به . لأن و حق سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أجدر آن يضاف اليه، ولايضاف هو الى .4 احد . فلمارآى ذلك فى وجهى، فقال لى : ويلك ! إنما أردت أن رسول الله صلىالله عليه وسلم من القبيل الذى هو منه . كما قال حسان بن ثابت : وما زال فى الإسلام من آل هاشيم
اه نه دعاثم عن لا ترام ومفخر بهاليل : منهم جعفر، وابن ام 9 على ، ومنهم آحمد المتخير!1 فقال : منهم ،كما قلت : من نفره ، أى من النفرالذين العباس منهم . فما تعيب
من هذا ؟ قال : فعلمت أنه ضرب من الأحتيال، ولكن قدأحسن المخرج منه!
. قال : فتلت له : آرآيت قولك؟: ه و س ے ك من الشنان فيه لنا ككمون النارق حجره قال : رددت التذكير الى الثور . ومثل هذا فى أشعارهم كثير ان فتشته
Halaman 178