ومهجتي عند السهى سائحة
فقلت «ماذا» قال «عهد الهوى»
الله! كم مرت عليه سنون
كأنه في الليلة البارحة •••
ونام قلبي تاركا دمعة
تجول طول الليل بين الجفون
كنجمة في أفقها سابحة
حتى إذا لاح الصباح انزوت
في مقلتي كي لا تراها العيون
لكن لمن يدري الهوى واضحة
Halaman tidak diketahui