سي فيصدي الهتاف في أبواقي: «أهلك المائتون في رحمي الحب
ب وسموا الزلال في ترياقي
فطرحت الأقزام في أسواقي
عبرا للدمار في العشاق
ورأيت الفردوس لفت أفاعي
ه غصوني وكمشت أوراقي
وتراءت لي الطبيعة دنيا
من كمال نسيقة الأذواق
فرأيت الجماد شبعان حبا
كل صدر عليه ثدي ساق
Halaman tidak diketahui