Adhkar
الأذكار النووية أو «حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار المستحبة في الليل والنهار»
Penyiasat
محيي الدين مستو
Penerbit
دار ابن كثير
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
Lokasi Penerbit
دمشق - بيروت
Carian terkini anda akan muncul di sini
Adhkar
al-Nawawi d. 676 AHالأذكار النووية أو «حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار المستحبة في الليل والنهار»
Penyiasat
محيي الدين مستو
Penerbit
دار ابن كثير
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
Lokasi Penerbit
دمشق - بيروت
(١) إن المتتبّع لتخريجات الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى على أحاديث كتاب الأذكار يلمس أن هذا الحكم غير مطّرد في جميع الأحاديث التي سكت عنها أبو داود، وذلك للأسباب التالية: أـ ما قاله السخاوي: إن سنن أبي داود تعددت روايتها عن مصنفها، ولكل أصل، وبينها تفاوت، حتى في وقوع البيان في بعضها دون بعض، سيما رواية أبي الحسن بن العبد، ففيها من كلامه أشياء زائدة على رواية غيره، وحينئذ فلا يسوغ السكوت إلا بعد النظر فيها. ب - قد يكون عدمُ تصريح أبي داود بضعف الحديث ضعفَه الظاهر. جـ - إن سكوت أبي داود ﵀ عن تضعيف حديث ما، قد يكون عن تساهل؛ كما ذكر ذلك الحافظ المنذري في مقدمة "الترغيب والترهيب". انظر "الفتوحات الربانية" ١/ ١٧٠ - ١٧٢، و"الترغيب والترهيب" ١/ ٣٥ - ٣٨. ومقدمة رياض الصالحين ص/ب - هـ بتحقيق فضيلة الشيخ الألباني
1 / 57