فألقاها على وجهها فشدت بنيتها فرجع ذلك إلى علي بن أبي طالبٍ فقال: «مطيةٌ يركبها كيف شاء!» ولم يجعل لذلك عليه شيئًا» .
عن حفصة أن امرأة جاءت إلى رسول الله ﷺ فقالت: «إن زوجي يأتيني مدبرةً!» فقال: «لا بأس بذلك إذا كان في سمامٍ واحدٍ» .
قال عبد الملك [بن حبيب]: يعني في الفرج، والسمام الثقب مثل قوله -تعالى!: ﴿[سم] الخياط﴾ .
1 / 191