Adab Imla
أدب الاملاء والاستملاء
Penyiasat
ماكس فايسفايلر
Penerbit
دار الكتب العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠١ - ١٩٨١
Lokasi Penerbit
بيروت
وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْمُسْتَمْلِي جَهْوَرِيَّ الصَّوْتِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَرَكَاتِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْخَطَّابِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ الطَّيِّبِ الْقَطَّانُ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَرْقَانِيُّ ثَنَا أَبُو حَفْصِ بْنُ الزَّيَّاتِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَخْرَمِيُّ ثَنَا دَاوُدُ بْنُ رَشِيدٍ قَالَ كُنَّا عِنْد بن عُلَيَّةَ فَقَالَ الْمُسْتَمْلِي لَهُ يَا أَبَا بِشْرٍ الزِّحَامُ كَثِيرٌ فَارْفَعْ صَوْتَكَ حَتَّى يَسْمَعُوا قَالَ وَمَنْ أَنْتَ قَالَ أَنَا الْمُسْتَمْلِي قَالَ الرِّئَاسَة لَهَا مؤونة أَنَا الْمُحَدِّثُ وَأَنْتَ الْمُسْتَمْلِي
أَخْبَرَنَا جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ السِّجِسْتَانِيُّ بِجَامِعِ هَرَاةَ أَنا أَبُو الْفَتْحِ نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَغْدَادِيُّ بِهَا أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَاهِرٍ الشُّرُوطِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْخَيَّاطُ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحَسَنِ بْنِ حَمْزَةَ الْبَلْخِيُّ أَبَا بَكْرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ أَخْزَمَ يَقُولُ سَمِعْتُ وَهْبَ بْنَ جَرِيرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا عَقْلٍ الدَّوْرَقِيُّ يَقُولُ مَثَلُ الْمُسْتَمْلِي فِي الْمَجْلِسِ كَمَثَلِ الطَّبَّالِ فِي الْعَسْكِرِ
وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الأَشْعَثِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ يُوسُفَ بْنَ الْحَسَنِ التَّفَكُّرِيَّ ثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَلاكِيُّ أَنا أَبُو زُرْعَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الرَّازِيُّ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي خُرَاسَانَ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الْبَلْخِيُّ يَقُولُ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ أَخْزَمَ يَقُولُ سَمِعْتُ وَهْبَ بْنَ جَرِيرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا عَقِيلٍ الدَّوْرَقِيُّ يَقُولُ مَثَلُ الْمُسْتَمْلِي فِي الْمَجْلِسِ مَثَلُ الطَّبْلِ فِي الْعَسْكَرِ
1 / 89