162

Adab Imla

أدب الاملاء والاستملاء

Penyiasat

ماكس فايسفايلر

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠١ - ١٩٨١

Lokasi Penerbit

بيروت

أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّرَازِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَهْدِيٍّ السَّلامِيُّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ تَوْبَةَ الأَدِيبُ قَالَ خَاصَمَ بَعْضُ الْوَرَّاقِينَ امْرَأَتَهُ فَدَعَتْ عَلَيْهِ وَقَالَتْ أَبْلاكَ الله بقلم حف وسكين صدىء وَوَرَقٍ رَدِيءٍ وَيَوْمٍ نَدِيٍ وَسِرَاجٍ ينطفيء أَنْشَدَنَا أَبُو مَنْصُورٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي غَالِبٍ الْقَزَّازُ بِبَغْدَادَ أَنْشَدَنَا أَبُو مَنْصُورٍ إِصْبَهْدُوسْتُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّيْلَمِيُّ أَنْشَدَنَا أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عُمَرَ بْنِ نُبَاتَةَ السَّعْدِيُّ لِنَفْسِهِ يَصِفُ سِكِّينًا مُرْهَفَةٌ تُعْجِزُ وَصْفَ اللِّسَانِ لِلسَّيْفِ مَعْنَى وَلَهَا مَعْنَيَانِ ... تَخْلُفُهُ فِي حَدِّهِ تَارَةً وَتَارَةً تَخْلُفُ حَدَّ السِّنَانِ ... مَا أَبْصَرَ النَّاظِرَ مِنْ قِبَلِهَا نَارًا وَمَاءً جُمِعَا فِي مَكَانِ ... أَيُّ سِلاحٍ هِيَ أَوْ عُدَّةٍ لِرَابِطِ الْجَأْشِ حَرِيَّ الْحَنَانِ (الْحِبْرُ وَالْكَاغِذُ) أَخْبَرَنَا أَبُو غَانِمٍ الْمُظَفَّرُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُظَفَّرِ الْمُفَصَّلِيُّ بِبَرُوجِرْدَ أَنا أَبُو الْفَتْحِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُثْمَان النغازي حَدَّثَنِي أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى الطَّبَّاعُ قَالَا ثَنَا مَالك بن أنس بن عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ يُوزَنُ مِدَادُ الْعُلَمَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِدَمِ الشُّهَدَاءِ فَيَرْجَحُ مِدَادُهُمْ عَلَى دِمَاءِهِمْ أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً

1 / 162