Adab Imla
أدب الاملاء والاستملاء
Penyiasat
ماكس فايسفايلر
Penerbit
دار الكتب العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠١ - ١٩٨١
Lokasi Penerbit
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ يُوسُفُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْبَاقِلانِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنا أَبُو مَنْصُورٍ شُجَاعُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَصْقَلِيُّ قَرَأَهُ عَلَيْهِ أَنْبَأَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْدَةَ الْحَافِظُ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبَّاسٍ الْغَزِّيُّ بِهَا ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادٍ الطَّهْرَانِيُّ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ الْمَعْمَرِ بْنِ سُلَيْمَان قَالَ كنت مَعَ بن الْمُبَارَكِ فَيُمْلِي عَلَيَّ وَأُمْلِي عَلَيْهِ
(وَفِي أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ وَمَنْ دَفَنَهُمْ وَيَلِيَهُمْ جَمَاعَةٌ كَانُوا يَعْقِدُونَ الْمَجَالِسَ لِلإِمْلاءِ مِنْهُمْ شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ وَأَكْرِمْ بِهِ وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ)
وَوَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ وَعَاصِمُ بْنُ عَلَيٍّ التَّيْمِيُّ وَعَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ الْبَاهِلِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ وَأَبُو مُسْلِمٍ الْكَجِّيُّ وَجَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَانِيُّ وَغَيْرُهُمْ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْبَاقِي الشَّاهِد بِبَاب الشَّام ثناأبو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الْحَافِظُ مِنْ لَفْظِهِ أَنا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شُعَيْبٍ الرَّوْيَانِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مُكْرَمٍ الشَّاهِدُ أَنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحُسَيْنِ الأَنْطَاكِيُّ ثَنَا يُوسُفُ بْنُ بَحْرٍ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ جَلَسَ شُعْبَةُ بِبَغْدَادَ وَلَيْسَ فِي مَجْلِسِهِ أَحَدٌ يَكْتُبُ إِلا آدَمَ بْنَ أَبِي إِيَاسٍ وَهُوَ يَسْتَمْلِي وَيَكْتُبُ وَهُوَ قَائِمٌ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ السَّعْدُونِيُّ بِأَصْبَهَانَ وَأَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَغَازِلِيُّ بِمَرْوَ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِمَا قَالَا أَنا أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ الإِمَامُ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الْحَافِظُ قَالَ ذُكِرَ عَنْ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ حَفْصٍ قَالَ قُلْتُ لِلْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ حَدَّثَكُمْ سُفْيَانُ بِهَذِهِ الْكُتُبِ مِنْ كِتَابٍ فَقَالَ لَا مِنْ حِفْظِهِ كَانَ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ يَكْتُبُونَ الأَبْوَابَ وَهُوَ يُسْرِدُهَا
1 / 15