Adab Imla
أدب الاملاء والاستملاء
Penyiasat
ماكس فايسفايلر
Penerbit
دار الكتب العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠١ - ١٩٨١
Lokasi Penerbit
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الْبَطِّيُّ بِالرَّمْلَةِ أَنا أَبُو الْفَضْلِ حَمْدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحَدَّادُ أَنا أَبُو نُعَيْم أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزَّجَّاجِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْفَرَائِضِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي النَّضْرِ ثَنَا عبيد الوراق سَمِعْتُ بِشْرَ الْحَافِيَّ يَقُولُ أَدُّوا زَكَاةَ الْحَدِيثِ فَاسْتَعْمِلُوا مِنْ كُلِّ مِائَتِي حَدِيثٍ خَمْسَةَ أَحَادِيثَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْكَرَمِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَخْلَدٍ الأَزْدِيُّ بِوَاسِطٍ أَنا الْقَاضِي أَبُو تَمَّامٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْوَاسِطِيُّ أَنا أَبُو الْفَضْلِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزُّهْرِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَيُّوبَ الْمَخْرَمِيُّ حَدَّثَنِي قَاسِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ كُنَّا بِبَابِ بِشْرِ بْنِ الْحَارِثِ فَخَرَجَ إِلَيْنَا فَقُلْنَا يابا نَصْرٍ تُحَدِّثُنَا فَقَالَ أتَؤُدُّونَ زَكَاةَ الحَدِيث قَالَ قُلْنَا يابا نَصْرٍ وَلِلْحَدِيثِ زَكَاةٌ قَالَ نَعَمْ إِذَا سَمِعْتُمُ الْحَدِيثَ فَمَا كَانَ فِي ذَلِكَ مِنْ عَمَلٍ أَوْ صَلاةٍ أَوْ تَسْبِيحٍ اسْتَعْمَلْتُمُوهُ
حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْحَافِظُ إِمْلاءً فِي دَارِهِ بِأَصْبَهَانَ بِاسْتِمْلائِي عَلَيْهِ أَنا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيُّ ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْبَرْدَعِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ رُوزَيَهِ ثَنَا أَبُو عِمْرَانَ مُوسَى بْنُ سَعِيدٍ الْهَمَذَانِيُّ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَقُولُ أَرَدْتُ الْخُرُوجَ إِلَى سُوَيْدِ بْنِ سَعِيدٍ فَقُلْتُ لأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ اكْتُبْ لِي إِلَيْهِ فَكَتَبَ إِلَيْهِ هَذَا رَجُلٌ يَكْتُبُ الْحَدِيثَ فَقُلْتُ لَوْ كَتَبْتَ هَذَا رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ فَقَالَ صَاحِبُ الْحَدِيثِ عِنْدَنَا مَنْ يَسْتَعْمِلُ الْحَدِيثَ
1 / 110