Adab Ikhtilat Nas
Genre-genre
إلا يكن ذنب فعدلك واسع أو كان لى ذنب ففضلك أوس إنه لم يحفل بمحبة الخليفة إن ضمن عدله ، وفي رواية أنه قال لعمر : لاأما الحب فلا يحفل به إلا النساءلا!
194 وعل ذلك المثل المشهور : «إلا حظظية فل ألية»( والمحبة أحد ما شتف الله به الشريعة الالهية والملة الحنفية ، وجعلها نظاما لها، وامتن علل النبي صلم ها وعظظم عند ألفة المؤمنين فقال : (لء أنفقت ما فى الآض جيا تا الفت بي قلوبه مر) [الأنفال:63].
وقال تعال: ( قتد رصل الله والنين مصد أشتاء على الكنار وحماء بين [الفتح : 29] . وكفي بذلك فضيلة أن قال: ( فوف يأت الله بقوو ندهع ويبوند) [المائدة : 54 ]، فجعل بينه وبين صالحي عباده مبة، قدم حبته لهم عل عبتهم له.
وأهل البلد الواحد، بل الملة الواحدة، إذا قحابوا تواصلوا، وإذا تواصلوا تعاونوا، وإذا تعاونو ا عملوا، وإذا عملوا عمروا، وإذا عمروا أصروا ولتربية المحبة أمر بالاجتيماع، ونهى عن الافق، فقال ل وأعتصيوا يحبل ألله جميا ولا تضرفا) [أل عمران: 1٠3]، وقال: ضع لك من الزين ماوصي يعء نوحا وألذع أوحينا التلق وما وصينا پع ابهم ومومى وعحيسي أن أقموا ألرين ولا نتفروا فيد ) [الشورى : 13]. وقال عليه السلام : «لو دعيت إلى كراع لأجبت»(3)،
فقد عدل عن البلد الواحد إل الملة (الدين) الواحدة) .
195 وذلك منه صللم؛ لقتدى به في الألفة لا حثا عل الشره في المطعم1، . وقال : «المؤم الذى يعاشر الناس ويصر علال أذاهم»(2) ، وقال عليه الصلاة والسلام : «المؤمن (للمؤمن) كالبنيان يشد بعضه بعضان(3) ، وقال : «المؤمنون كجسد واحل هتي اشتكي بعضه تداعي سائره»(٤ وللحث على الألفة شرع الدين الإلهين(5) اجتماع أهل المحلة (6) في المساجد للصلوات الخخمس. واجتماع أهل البلد في جامع واحد كل أسبوع ، واجتماع أهل الصقع(7) الواحد من بلد وسواده في كل سنة في الأعياد في جبانة(8) ، وأهل البلاد
ومحبى للأستاذ (5) من جنس المحبة للفضيلة التى بوجهها الشريعة = عليه الصلاة والسلام . ومن معانيها المنبت الكريم ، أو الأرض المستوية في ارتفاع (القاموس المحيط : سود) .
ى : الجلساء في المجالس ، ويشر المصنف بذلك إلى واقعة معينة لم نستطع أن نقف عليها، ويبدو أن بعض جلساء (الأستاذ) قد سعوا بالراغب إل أستاذهم ، فاحتد وغض كثيرا لما سمع ، فقال كلاما لجلسائه يسوء الراغب ، لذلك بنيرى لتوضيح موقفه والدفاع عن نفسه .
ي : أن الأستاذ تحدث في المجالس عيما حكي له عن المصنف ، وهو حر فيما يقول ولا يقول من عنا نضسة.
ى: ما حفزن إلن الرد علا هذه الفرية عاملان.
Halaman tidak diketahui